تتغير الطباع وتتغير المفاهيم وتنشال الجبال وتنهد يتعلم الصغير ويفهم البليد حتي الكفيف يتعلم كيف يمشى والذي لا يقدر علي الكلام والسمع في سنه يقدر يتحدي الصعاب ويتعلم ويتعايش مع الناس الا هذا النادى وسياسته مستحيل ومن عاشر المستحيلات ان يتغير عن طبع أعتاد عليه أنا وأعوذ بالله من كلمه أنا عرفت السبب وهو الاصرار على الخطاء وحتى لا يتغير بتغير أداراته ومن يديره وهذا عهد وتعاهدو عليه حتي لا يقولو الناس شفتو سبب عله الاهلي راح وراحت معه هذه العادات هذا ماتوصلت اليه قناعاتى بهذا الشىء أنتم أخوانى الاعضاء ماهو تصوركم لهذه المعضله المستديمه فى هذا الكيان