أهل - الحديث - حديث شريف - محمد - صلى الله عليه وسلم - قرأن كريم


ملخص من رسالة عمل أهل الإيمان في شهر رمضان*:
- أولا تبييت النية: وتكون النية بعزم القلب ليلا على الصوم غدا أو بالقيام إلى السحور من أجل الصوم
- ثانيا تأخير السحور
- ثالثا صوم رمضان إيمانا واحتسابا: فالمسلم يصوم رمضان إيمانا بأن الله أوجبه عليه واحتسابا أي طلبا لوجهه وثوابه
- رابعا الإمساك عن المفطرات من طلوع الفجر إلى غروب الشمس: - الأكل والشرب عمدا - الإبر المغذية - الجماع - القيء عمدا - نية الإفطار - الردة عن الإسلام تنبيه: أمور يضن أنها من المفطرات وهي غير ذلك: استعمال العطر السواك التبرد بالماء والإغتسال القبلة والمباشرة لمن يملك نفسه عن الجماع ضوق الطعام ونحوه للحاجة.
- خامسا الأعذار المبيحة للفطر: المرض والسفر الحامل أو المرضع الكبيرالذي لايستطيع الصوم والمريض الذي لا يرجى برؤه
- سادسا الجود ومدارسة القرءان : وكان جوده صلى الله عليه وسلم بجميع أنواع الجود,من بذل العلم والمال وبذل نفسه لله تعالى وإظهار دينه وهداية عباده وإيصال النفع إليهم بكل طريق,من إطعام جائعهم ووعض جاهلهم وقضاء حوائجهم وتحمل أثقالهم.(لطائف المعارف لابن رجب) فليستيقظ الذين يقضون النهار في منام والليل في لهو وطعام والله المستعان يقول الشيخ البشيرالإبراهيمي: يجب لليالي رمضان أن تكون حية عند المسلمين لا بما هم عليه من السهرات الوقحة ، واللهو الماجن ، والشهوات القاتلة ، فإن هذا النوع من الإحياء هو في حقيقة ،إماتة لحكمة الصوم وقتل لسره وخيره ومحو لروحانيته وآثاره النافعة.
- سابعا تربية الصبيان على الصوم
- ثامنا اجتناب غيبة المسلمين: هي ذكر الرجل بما فيه بما يكره من خلفه، انظر رسالة الشيخ العوايشة (الغيبة) فهي نافعة في بابها ـ تاسعا ترك قول الزور و العمل به و الرفث والسب، وفول إني صائم لمن شتمه أو قاتله وقال بعضهم: والصائم هو الذي صامت جوارحه عن الآثام، ولسانه عن الكذب والفُحش وقول الزور، وبطنه عن الطعام والشراب، وفرجه عن الرّفَث، فإن تكلّم لم يتكلم بما يجرح صومه، وإن فعل لم يفعل ما يفسد صومه، فيخرج كلامه نافعاً صالحاً، وكذلك أعماله فهي بمنزلة الرائحة التي يشمها مَن جالّس حامل المسك، كذلك مَن جالَس الصائم انتفع بمجالسته وأمِن من الزور والكذب والفجور والظلم . هذا هو الصوم المشروع، لا مجرد إمساك عن الطعام والشراب) اهـ،
- عاشرا رجاء المغفرة من الله :ولقدكان إمام المرسلين عليه أفضل الصلاة والتسليم كثير الاستغفار والتوبة إلى الله فعن ابن عمر رضي الله عنهما قال كنا نعد لرسول الله صلى الله عليه وسلم في المجلس الواحد مائة مرة (رب اغفر لي وتب علي إنك أنت التواب الرحيم) رواه أبو داود . ومن شروط قبول الاستغفار : الإخلاص: فالإخلاص شرط في قبول الأعمال جميعا. والإقلاع عن الذنب قال بعض العلماء : الاستغفار بلا إقلاع توبة الكذابين. والعزم في الاستغفار : فقد جاء عن النبي صلى الله عليه وسلم انه قال لا يقولن أحدكم اللهم اغفر لي إن شئت ليعزم المسالة فإنه لا مكره له رواه ابن خزيمة
- الحادي عشر تعجيل الفطر
- الثاني عشر أن يفطر على الرطب أو التمر- إن تيسر- أو الماء الرطب هو التمر الطري
- الثالث عشر الدعاء عند الفطر: ( ذهب الظمأ وابتلت العروق،وثبت الأجر إن شاء الله ) رواه الترمذي وغيره وصححه الألباني
- الرابع عشر اجتناب كثرة الأكل و الشرب
- الخامس عشر صلاة التراويح
- السادس عشر الاجتهاد في العبادة في العشر الأواخر
- السابع عشر الاعتكاف
- الثامن عشر تحري ليلة القدر
- التاسع عشر الإعتمار : لقوله صلى الله عليه وسلم عمرة في رمضان تعدل حجة
- العشرون زكاة الفطر *بقلم أبي عبد الله عبد الرزاق الجزائري