هــديلــُ أنثــى والـ عناقــ، المحموم..

[هَذْيَّان]

بدات رحلة ألم جديده
لها نكهة كريها
وطعم مررر
لها حزن عظيم
وقلب هشيم
وعذاااااااااب سقيم
لا يطااااق
لا يعيشه سواي ولا يحسه غيري

عزيزتي

الامل هو دليلنا لنطوي صفحات الحزن
تفائلي ولو اذرفتي برك من الدموع ولو تجرعتي كؤس من الالم
لا تياسي واذكري ان لك رب رحيم
اسعددك اللة وسددد خطاك

تحيتي

[align=center]

.؛.

نوارة قلبي..

سعدت بكِ الصفحة وتراقصت الحروف
ياأنايّ


ودِ


[/align]

[نسمات ليل]

[align=center][align=center][img]http://nsmh16.********************************************/site_nat_puce04.gif[/img]بسم الله الرحمن الرحيم[img]http://nsmh16.********************************************/site_nat_puce03.gif[/img][/align][img]http://nsmh16.********************************************/site_nat_bijoux.gif[/img][/align]
[align=center]
حـــتـــمـــاً ســـأعـــود
بـــــإذنـــ الـــلــــهـــ

أرق تحيه لقلبك أخــتـــيــــ[/align]
[align=center][img]http://nsmh16.********************************************/rdd.gif[/img][/align]

[هَذْيَّان]

[align=right]
باتت نصوصك يا هذيان ترعبني ..

لدى كاتبتنا بعض السمات النفسية المقرونة بنصوصها ، فالموت مثلا له حضور وسطوة فيها ، كذلك دائما ما تقرن هذا الموت أو ربما تحصره كأنموذج تصويري للألم .

وهذا النص ورغم البداية الخادعة التي توقعنا فيها الكاتبة ، هو نص جلد ذات بشكل مؤلم وفيه من البكاء الشئ الكثير ..
وأنا أقول يا جميلة لقد أنطلت الحيلة علينا ..

هل هذا النص حالة بعث لمشهد روميو وجوليت الأخير ، نعم سأصفق لك يا هذيان ، ويا هذيان لديك قدرة مبهرة في خلق المشاهد والصور المستقلة ، وقد قلت لك ذلك مرارا وتكرارا ، ولن أمل من ترديد ذلك على أنغام أغنية الدويتو بين كارول سميحه و مروان خوري ( يا رب ) .
وهذا النص إمتداد لنصوصها السابقة ، رغم أني ما زلت مصرا على أن مستوى الربط الفني للنص بشكل كامل أقل جود ة من بناء الصور داخله .

وهناك صورة رائعة :
(هلاّ أتيت بـ تأشيرة لي..لأنزح من دمك..
نعم أود الـ نزوح فقط قليلاً
فـ القربُ من قلبك أكسبني حرارة دائمة،وزادبشرة حزني حدة
أصبحت مُشرئبة بِـ سمار الـ حنين )
رحماك يا رب ، مشهد زلزلني وسبب إنتفاضة بين عالمي الخارجي و الداخلي ، أي رومانسية طاغية ، أي ألم و أي لحظه هذيان التي أصابت الكاتبة في تلك اللحظة لتسربها لنا بنفس درجة الحرارة .
جلد ثنائي للذات وذلك الآخر ، وكان الله في عوننا ..[/align]

[align=right].؛.

الرغبة بالموت عشقِي
وهو[ نصي] ماهو إلا نتاج جرحْ ألمَّ بِي..
وقهرنِي
وغربة ألبسنيها ذاك الرجل وأنا فِي أحضانه..
تُرى كيف يكون ذلك..؟؟

هو أمير..
ولكن لِـ القسوة..
لا أعلم فقد كان بالأمس حانياً..
ربما إزدادت طباعهُ حدة..
لِـ فراق وبعد أحبته..

فليكن ربِّ فِي عونه..


الفهد بن الناصر..


عَبِقُ كان حضورك..
فيالك من ناقد جميلــ،،

ودِ ودعوة تتغشاك ياطُهرْ

[/align]