أسطورة المجد الهلالي أربع فيها حضر

لما ترجل صارأخضرنا كسيح ما عبر

لما بدا التدريب واجه أزمة معها صبر

وتحمل الآلام في قلب الدفاع وما خسر

لما غدت أعماله تبدو عيانآ كالفجر

وأعاد هيبة عشقنا وأضحى شعاعآ كالبدر

بات تحاصره سيوف في الخيانة والغدر

خوفآ بساط الصيت عنها في المجالس ينحسر

ويناله شخص جذور نجاحه منذ الصغر

أني أحذر من يصوغ قراره آن يعتبر

ويعيد فيه حسابه لخسارة لا تغتفر