أهل - الحديث - حديث شريف - محمد - صلى الله عليه وسلم - قرأن كريم


( تنبيه مهم )

حادثة الأسراء والمعراج لم تثبت في أي حديث صحيح أو حسن بأنها كانت كان في ليلة السابع والعشرين من شهر رجب ، والسبب الأكبر في تركيز المسلمين على هذا التاريخ بالذات لأن صلاح الدين الأيوبي رحمه الله تعالى فتح الأقصى في هذا اليوم ، فليعلم ذلك .

وقد قيل :

يا قدس هل من لقاء ؟ فكان الجواب :
إذا أطعتم رب الأرض والسماء ، وأخلصتم في الدعاء ، وتدربتم على الجهاد صباح مساء ، وتبتم من كل معصية وفحشاء .


قال الله عز وجل : { إِنَّ الله لا يُغَيِّرُ مَا بِقَوْمٍ حَتَّى يُغَيِّرُوا مَا بِأَنْفُسِهِمْ } ،
{ ذَلِكَ بِأَنَّ الله لَمْ يَكُ مُغَيِّراً نِعْمَةً أَنْعَمَهَا عَلَى قَوْمٍ حَتَّى يُغَيِّرُوا مَا بِأَنْفُسِهِمْ وَأَنَّ اللَّهَ سَمِيعٌ عَلِيمٌ } .