في اتصالات متسارعة بين البلطان وابن مساعد والنوفل والمرشح ( خالد المعمرالمدعوم ) من ( فتنة الكرة السعودية - الهلال ) وهو من زرع فتنة في هذا الوسط وتجلت بعد الانتخابات كل ذلك لأجل ( إقناع لجنة الاستئناف الهلالية بنقض قرار ايقافة ) واستعد الهلاليين بل تعهدوا بذلك وطمانو البلطجي بان لديهم معلومة (( بان هناك عفو لأجل عيون البلطان والهلاليين وقدحاً من رؤسهم ضد عيد ومن معه )) او سيكون على غرار وطريقة تقض قرار عنصرية جماهير الهلال.
كل ذلك اتضح بعد ظهور إعلاميين ( بشرهات بلطجية ) ومنهم ظهور الإعلامي ( الجفن ) موظف الخطوط السعودية والحديث عن ان احمد عيد لم يكن عند وعوده وعمله ناقص بشكل كبير.
ودفاعات الإعلاميين الهلاليين فقط !!