صدق أو لا تصدق، قبيل ساعه ونصف من كتابة هذه الأسطر،
حطت الطائرة المقلة لـ الوالد –أطال الله بعمره وأمده بالصحة والعافية-
إلى العاصمة السعودية الرياض لغرضٍ ما، وهذا الغرض أجلّه الوالد قبل أيام،
ولكنه عندما عَلِمَ بموعد مباراة الهلال والشباب،
أصرّ على أن يجعل الغرض الذي هو ذاهبٌ إليه،
أن يصادف مباراة الزعيم الملكي، وبإذن الله تعالى سيكون غداً حاضراً لقاء الشباب.

أيٌ عشق هذا، وماذا يسمى؟ ولماذا هذا العشق يجري بدمائنا،،
لا أملك أجوبة لكنني أعلم بأننا نحب الهلال حد الثمالة.


قفله// أخبرته بطريقة تنفيذ ((الـتـيـفـو)) في مباراة الغد

اسأل الله أن يجعله فأل خير على الهلال