.. إلى آِخِر الانتظار

[د/مصطفى الشليح]

[align=center]


[/align]





[align=center].. إلى آِخِر الانتظار [/align]




[align=center]الغبارُ خيوط
وهذي المسافة شطوط


تركتُ إلى البحر أشرعة وكأنيِّ
أحولها لغة تتمثلُ بي وبكلِّ الذي هو منيِّ
المسافة فراغُ المساء من الحبِّ يروي ويكتبُ عني
أنا أرتقُ الضوءَ حتى أقاصي الأقاصي وأفتقُ ما قد يحوطُ


ليَ الكوة الشذرية قرط تدلى
لها الجيدُ يبسط بعدًا مديدًا تأوَّبَ دَلا
ولي زبدٌ يتأملُ دمعته والرمالُ تؤولُ شكلا
هل أخيط حديثَ المحار إلى البحر أمْ تتقيني الخطوطُ ؟


ولي جبة يرتديها السِّفارُ
ويخلعها السكرُ رؤيا فليسَ تَحارُ
تحارُ إذنْ، وتُحوِّرُ كأسَ السنى وتغارُ
وتسفرُ شمسًا تسافرُ فيها إلى جبةٍ ليسَ منها السقوطُ


خيوطُ الغبار وثرثرة
والشطوطُ التي تُركتْ لاختصار
مسافةُ ما كانَ بيني وبيني إلى آخِر الانتظار[/align]

[لي طب۶ي الخاآاآص]

قراءة أولى ..

و إدمان من أول حرف ..

ثمالة ..

تعلقت بي ..

تجاه أبجدياتك البيضاء ..

سلمت أناملك المبدعه دوما و أبدا ..

[مساعد البيان]

[align=right]الله




حاله غير كل الحالات في هذا المبدع



سلمت ودمت [/align]

[يتم]

ولي جبة يرتديها السِّفارُ
ويخلعها السكرُ رؤيا فليسَ تَحارُ
تحارُ إذنْ، وتُحوِّرُ كأسَ السنى وتغارُ
وتسفرُ شمسًا تسافرُ فيها إلى جبةٍ ليسَ منها السقوطُ

د.مصطفى

احساسك بالحروف

بالقلم ..

رائع

يعطيك العافيه

ودي

[صهيل الصمت]

تركتُ إلى البحر أشرعة وكأنيِّ
أحولها لغة تتمثلُ بي وبكلِّ الذي هو منيِّ
المسافة فراغُ المساء من الحبِّ يروي ويكتبُ عني
أنا أرتقُ الضوءَ حتى أقاصي الأقاصي وأفتقُ ما قد يحوطُ


المبدع دائما / د مصطفى الشليح


يروقني حرفك كثيرا
ولي وقفات تطول بين اسطرك
ولا زالت قلوبنا ترتوي من صفاء ينابيع محبرتكـَ النقيه ,,
اعجابي بكل نبضة يجود بها قلمكـ وقلبكـ
وتُغرقنا في عذوبة بحركـَ الصادق

دمت رقراقاً

[وطن ميت]

[align=center][align=center]خذني معك
إلى الغبار
إلى الخيط المثار .

وأتركني
حين يأتي
لي نهار
تفتح بهِ الشمس عينيها
وتدسُ تلك الرملة عني ذيلها .

خذني معك
في سردٍ
تلاهُ الزبد الجبار.

خذني معك
وعلى الأميال
التي تفصل الأنهار
أترك لي طيفاً
فربما
مارقص الحوت
ولارقص في طيفي
إلا وترٌ من بين الأوتار .


الدكتور مصطفى
سعيد بمشاركتي معك
وسعيد بالقراءة لك


كن كما تحب أن تكن


و
ط
ن
م
ي
ت
[/align][/align]

[الاسـطــورهـ]

أنا أرتقُ الضوءَ حتى أقاصي الأقاصي وأفتقُ ما قد يحوطُ

يدرسون ويدرّسون الأدب واللغة

سأعتكف لمدة عند هذه الجملة!!

رااااااائع وبلاشك مدرسة..

دمت وسلمت.

[هَذْيَّان]

[align=left]هل أخيط حديثَ المحار إلى البحر أمْ تتقيني الخطوطُ ؟[/align]

[align=left]
وهل بإمكانك إختصار المسافات
التي بيني وبينك
وهل تستطيع فعلاً إحتوائي


:

د/مصطفى الشليح

الرائع

لأول مرة أراك بلغة فارهة غير الشعر

رائعة حروفك الشعرية والنثرية

دمت بخير سيدي

:[/align]

[د/مصطفى الشليح]

قراءة أولى ..

و إدمان من أول حرف ..

ثمالة ..

تعلقت بي ..

تجاه أبجدياتك البيضاء ..

سلمت أناملك المبدعه دوما و أبدا ..

[align=center]الأستاذة
عبوؤة الدلووعة



الأبجدية
للرؤى بيضاءُ

والأبجدية
حرفها إسراءُ

ليلٌ
بلا لغةٍ
يحاورُ ذاته

وكأنه
لغة ولا إبداءُ

وكأنه كأسٌ
ثمالتها الهوى

وصبابة
وقصيدة خضراءُ


تحياتي[/align]

[الحــرمــان]

تركتُ إلى البحر أشرعة وكأنيِّ
أحولها لغة تتمثلُ بي وبكلِّ الذي هو منيِّ

البحر مسافاتي التي لاتنتهي
وشطآنه أحزاني التي لاتنفني
وفي إنتظار المرء يكمن موته
والموت الأدهى في إنتظار مالايأتي
وحب الميت


الدكتور:مصطفى الشليح

كنت أنوي الخروج فأستوقفتني حروفك
لله درك