ريما عبدالله عبدالرحمن
طفلة في عمر الزهر، لم تتجاوز السادسة وعمرها
أصبحت بين عشية وضحاها بحاجة إلى زراعة كبد عاجلة لإنقاذ حياتها بعد أن تدهورت حالتها الصحية بشكل متسارع.
والد ريما حاول إنقاذها باستعدادها للتبرع لها، إلا أن الفحوصات الطبية أثبتت عدم مناسبته طبيا للتبرع والأمر نفسه انطبق على الأخ الأكبر لريما الذي رفض الأطباء تبرعه أيضا لعدم المطابقة أما الأم فإن تبرعها لابنها الآخر في وقت سابق قد حال بينها وبين تبرعها لطفلتها الصغيرة (ريما) لذا كان نداء والدها موجها لكل من يملك القدرة والاستطاعة على التبرع بجزء من كبده لابنته من أصحاب القلوب الرحيمة لانقاذ حياتها؛ خاصة بعد أن أكد له الأطباء أنه لا يوجد أي خطر أو مضاعفات على المتبرع بإذن الله وأن حسمه يستطيع تعويض ما تبرع به من كبده خلال فترة وجيزة من عمره وهذا ما أفاد به أطباء مركز الأمير سلطان لزراعة الكبد بمستشفى القوات المسلحة بالرياض والذي تعالج فيه (ريما) وتنتظر من يتبرع لها.
هذي صور جديده لريما نسأل الله لها الشفاء العاجل
وهي في تدهو صحي جداااااا ارجوكم يا جماعه ادعو لها بالشفاء العاجل
هذي اخر صور من اخيها ..
نسألك يارب باسمائك العلا وصفاتك الحسناء ان تشفيها من كل داء وتعافيها من مرضها وسقمها
اللهم منا الدعاء ومنك الاجابه
فأرجوكم يا اخوان بعد الرجاء من الله من وجد متبرعا او عرف احدا يريد التبرع فلا يبخل علينا