رايتك و ياليتني لم أرك
كنت في الشرفة كالعصفورة في الشجرة
ابتسامتك زقزقة تسمع من الأصم قبل السميع
فعلا لقد كان منظرك في الأعلى لوحة فنان
فسبحان خالق هدا الجمال
حاولت أن أنسى وجهك لكن فات الأوان
لقد التصقت صورتك بجدران من كنت افتخر به
فهو لم يعهد هدا الإحساس
ابعد أن سكنت قلبي
أيمكن للعقل أن ينساك
بالطبع...لا...لا
وألف...لا...لا
تستحقين لقب مولاتي
تستحقين أن تكوني ملهمة أشعاري و أحلامي
إحساس جديد في حياتي
أحاول فهمه,أحاول شرحه
لكن لا أستطيع
لان الكلمات تهرب مني فتتبعثر أفكاري
واتيه بين ماض كنته فيه الأمير
وبين حاضر أنا الآن فيه أسير
.......
...
..
.