بطموح الشباب و بكبرياء الزعماء بدء مشواره كمؤسس لمجلس يشار له بالبنان
هذه التجربه اللتي جعلت منه انموذجاً للشاب القيادي و نموذجاً للعطاء نتيجة عمله الفردي الذي كان مثالاً للتنظيم المنسق و التنسيق المنظم !

شاب تغلب على عناء المسافة من أجل شئٍ واحد..هو الهلال
شاب محبوب كان بمثابة النواة لتأسيس التجمع الحقيقي لزعماء البحرين

كان المحرض الحقيقي لروابط و جمعيات محبي الهلال خارج المملكه و كان عمله نبراساً و محفزاً لمجالس الجماهير في المناطق الأخرى رغم تواضع امكانياته..لكن كان الدافع و المحرك الحقيقي له و لرفاقه حب الكيان الأزرق

لم يعترف بحدود
شخص لبق..شخص ملسون بالفطره..يملك كاريزما عجيبه
فقد سأله أحد المراسلين في إحدى المرات : ماهي جنسيتك فأجاب بكل عفوية :
هلالي الجنسيه !
لقد تربى على حب هذا الكيان فلا غرابه ان تنفسه عشقاً
كل هذه الصفات و التجارب صقلت شخصيته ليبشر بمولد كابت لا تعترف موهبته بالحدود الجغرافيه فقد نشرت له كتابات في كبرى الموقع الإخباريه لإنه بكل بساطه يمتلك ادوات الإبداع و الخافيه الثقافيه الفذه التي تؤهله بأن يكون في الصف الأمامي في بلاط السلطه الرابعة

حيث لم تخلوا كتاباته من عبارات التمجيد و التغني بالهلال و نجومه و رجالاته
فكسب محبة كل الجماهير الزرقاء فأصبح سفيراً للزعامه في مملكتنا الحبيبه (البحرين)





فلم يكن الا واحداً منا و فينا بل كان يفوق بعضنا فيما يقدمه





العجيب في هذا الشخص انه يتطور تطور ملحوظ ماشاء الله عليه
و الملفت انه يتفاخر بعشقه الأول (الهلال) و هذا من ابسط حقوقه

مؤخراً عمل ضمن فريق الإعداد لبرنامج يبث على قناة البحرين الرياضيه
و في إحدى المقابلت التي أجراها أثناء عمله الميداني التقطت له صور أثناء تأديته لعمله

اريد منكم التمعن و التأمل ملياً في الصور لتكتشفوا كم هو متيم بهذا الهلال
كم هو عاشق..كم هو مجنون
V
V

نحن فخورون فيك يا بو عزوز..فأنت ايقونة العطاء و الشمعه التي تحترق من أجل الهلال