.؛.
.
بقِي شهران ويموووت
حسب التقارير الطبية للمستشفى التِي يتعالج فيها
ولأن دعاء المؤمن لأخيه المؤمن مُستجاب أدعوا له
أخ صديقتِي
شاب فِي مُقتبل العمر عمره 23 عاماً
ويُعانِي من السرطان الذي لازمه منذً اربع سنوات
والله أكتب وأنا أبكِي لحال أخته
وأمه التِي يحزن لحالها الكافر
ورغم ذلك
يضحك..
ويقول لأمه (يمّه أنا بخير يمه المستشفى يكذبون محد يعرف متى بموت الا رب العالمين)
ونعم بالله
ونعم بالله
ونعم بالله
والحمدُ لله على نعمة الصحة ولو كُنَّا عل حصير
فَـ أَللّهُمَ رَبَّ النَّاسْ أَذْهِبِ البَّأْس أَشْفِ أَنْتَ الشَّافِيّ
لاَ شَفَاءَ إِلا شِفَاؤْكَ شَفَاءً لاَ يُغَادِرُ سَقَمَاً "
" أسأل المَولى القدير رَبُ العَرش العَظيم أن يُكلِلَهُ بِالشِّفَاءِ
وَيَمْضي بِهِ إلَى أهلِه سَالمَاً مُعافَى
اللهّم خُذ بـِ يدهِ
اللهّم إحرسُه بـِ عينيكَ التِى لا تَنام
اللهّم البسُه ثَوب الصِحة والعَافية
عَاجلاٍ غيرَ آجِلاً وَ جَميعُ مَرضى المُسلمِينْ
يا أرحَم الرَاحِمينْ