دراسة حول التوجيه التربوى فى التربية العملية لطلاب كلية التربية الرياضية بالأسكندرية" .
أسم الباحث : مراد محمد ابراهيم نجله
يهدف هذا البحث الى التعرف على مفاهيم ووسائل وأساليب ومبادىء ونظم ودور التوجيه التربوى فى التربية العملية والمعوقات التى تحول دوم فاعليته حتى تتم العملية التعليمية بنجاح وتحقق الهدف منها .
وقد طبق المقياس على عينة من 440 فردا تتكون من 380 طالبا من طلاب الفرقتين الثالثة والرابعة بالكلية بواقع 200طالب من طلاب الصف الثالث و180 طالب من طلاب الصف الرابع و 60 موجها . وتأكد الباحث من صدق المقياس وأيضا ثبات المقياس عن طريق الأختبار ثم أعادة الأختبار وقد أسفرت الدراسة عن التحقق من أهدافها السته .
توافر الأمكانيات اللازمة لدرس التربية الرياضية فى المدارس الأعدادية " بنات” .
أسم الباحث: ثناء عبد الباقى حسنين
تعتبر الأمكانات من العوامل المؤثرة فى تقدم الدول وتطورها , لذلك فأن حسن أستخدام المجتمع لأمكاناته البشرية والمادية والفنية والأفادة منها على أكمل وجه يعتبر عملية أستثمارية فى المقام الأول , تخطط لها الدول وتوفر لها جميع الظروف التى تكفل أنماء الطاقات البشرية .
وتحقيق ذلك يتطلب القيام بدراسة مسحية لجمبع الأمكانات المتوفرة يعقبها دراسة أخرى لوضع المستويات الواجب الوصول أليها ليتم بعد ذلك تحديد أوجه النقص الوجود للعمل على أستكمالها.
وحيث أن القطاع التعليمى هو أكثر القطاعات شمولا لجيل المستقبل , لهذا فأن تناول الباحثة لهذا الموضوع وهو :
" توافر الأمكانيات اللازمة لدرس التربية الرياضية فى المدارس الأعدادية " بنات” يعتبر خطوة هامة نخطوها فى مجال البحث العلمى لخدمة العاملين فى مجال التربية الرياضية من خلال التوصل الى المعدلات المطلوبة من الأمكانات التى تعتبر ركيوة هامة من الركائز الهامة التى يقوم عليه نجاح برنامج التربية الرياضية بصفة عامة .
ولقد عالجت الباحثة موضوع البحث فى خمسة فصول , تعرضت فى الفصل الأول الى مشكلة البحث وأهعمية البحث والحاجه اليه وأهدافه ومجالاته, كذلك فروض ومسلمات البحث والتعريف بالمصطلحات المستخدمه فى البحث .
مستخلص رسالة ماجستير رقم 354
*****
" المتطلبات المهنية لأعداد مدرس التربية الرياضية بالمرحلة الأساسية للتعليم" .
أسم الباحث : صلاح أنس محمد ابو جعفر
تهدف هذه الدراسة الى تحديد المتطلبات المهنية وعناصرها الفرعية اللازمة لطبيعة عمل مدرس التربية الرياضية بالمرحلة الأساسية ( الأبتدائية ـ الأعدادية) للتعليم بنين ومدى فاعلية الأعداد المهنى أثناء الدراسة الجامعية والدورات التدريبية لها . وقد تم تحديد هذه المتطلبات نظريا من خلال قراءات أساسية أهمها النشرات الدورية الصادرة عن أقسام التوجيه الفنى للتربية الرياضية والكشفية بالأدارات التعليمية الست بمحافظة الأسكندرية والمنهاج المطور للمرحلتين الأبتدائية والأعدادية بالأضافة الى بعض المراجع العلمية وأجرائيا بواسطة تطبيق أستمارات أستطلاع رأى بعض خبراء فى التربية الرياضية لهذه المتطلبات والتى دارت حول تخطيط البرنامج التعليمى وتنفيذه مثل صياغة الأغراض بطريقة سلوكية وقياسها وطرق ووسائل التدريس , الأنشطة المصاحبة مثل البرنامج الرياضى الداخلى والخارجى والكشفى , التدريب الرياضى والتحكيم ثم النواحى الأدارية والمالية . بعدها تمكن الباحث من أن يحدد العناصر الفرعية لهذه المتطلبات من خلال أجراء دراسته الأستطلاعية فالأساسية على بعض مدرسى ومدرسات التربية الرياضية بهذه المرحلة مستخدما المنهج الوصفى المسحى بتطبيق أستمارة أستبيان مقابلة وبواسطة المعالجة الأحصائية أن يقر تلك المتطلبات المهنية وعناصرها الفرعية وأن يضع أستخلاصاته والتى من أهمها أن هناك قصورا فى الأعداد المهنى لبعض هذه العناصر وبالتالى وجوب الأهتمام بها أثناء الدراسة والخدمة من خلال التوصيات ,
الصفحة السابقة
اختبار معرفى لتمرينات الأعداد البدنى والمهارى لدرس التربية الرياضية لتلاميذ المرحلة الثانوية بمحافظة الغربية" .
أسم الباحث : عادل عبد المنعم محمد
أجرى الباحث الدراسة بهف يناء أختبار معرفى لتمرينات الأعداد البدنى والمهارى بدرس التربية الرياضية لتلاميذ المرحلة الثانوية واستخدم الباحث المنهج الوصفى على عينة مكونة من 1350 طالب من كلاب الصف الثانى الثانوى للعام الدراسى 1995/1996 وأستخدم الباحث الأختبار المعرفى الذى قام باعداده الباحث وتوصلت الدراسة الى :
1 ــ أن الأختبار المعرفى الموضوع يمكن قياس التحصيل المعرفى لتمرينات الأعداد البدنى والمهارى لدى تلاميذ الصف الثانى الثانوى .
2 ــ يمكن تحديد مستويات التحصيل المعرفى لتمرينات الأعداد البدنى والمهارى لدى تلاميذ الصف الثانى من خلال تطبيقه .
وكانت أهــــم التوصيـــــات :
1 ــ تطبيق الأختبار المعرفى لتمرينات الأعداد البدنى والمهارى على تلاميذ الصف الثانى من خلال صوره المختلفه .
2 ــ الأهتمام بالشرح النظرى أثناء الأداء العملى للتمرينات بأنواعها .
3 ــ أستخدام الأختبار المعرفى لتقويم المعلومات والمعارف .
مستخلص رسالة ماجستير رقم 338
****
" دراسة تحليلية لأنواع الخداع بالكرة قبل التصويب للاعبى كرة السلة "
أسم الباحث : أسعد على احمد الكيكى
تهدف الدراسة الى التعرف على أكثر أنواع الخداع قبل التصويب فعالية وأكثرها أستخداما للاعبى كرة السلة طبقا لمراكزهم من أماكن التصويب المختلفة .
كانت عينة الدراسة بعض مباريات كأس العالم الحادية عشرة والمقامة ببوينس أيرس بالأرجنتين فى الفترة من 8 ــ 19 أغسطس 1990 , وقد أستخدمت المعالجات الأحصائية برنامج التحليل المقطعى باستخدام الجداول المقطعية والذى يعمل على حساب النسب المئوية وكـا2.
ومن أهم النتائج التى أسفرت عنها الدراسة :ــ
1 ــ يعد الخداع بالتصويب ثم التصويب من أكثر أنواع الخداع أستخداما والأقل فاعليــــة .
2 ـــ يعد الخداع بالتمرير ثم التصويب من أكثر أنواع الخداع فاعلية وأقلهم أستخداما .
3 ـــ يعد لاعب الأرتكاز من أكثر المراكز أستخداما للخداع وأقلهــــم فاعلية .
3 ـــ يعد المكان القريب من أكثر الأماكن التى يحدث فيها الخداع وأقل الأماكن فعالية فى حين أن المكان البعيد هو أكثر الأماكن فعالية وأقلهم حدوثا للخداع .
مستخلص رسالة ماجستير رقم 219
****
" دراسة مقارنة بين البدء بالسرعة والبدء بالدقة فى تعلم مهارة التصويب فى كرة السلة" .
أسم الباحث : سناء عباس ابراهيم
تهدف هذه الدراسة الى معرفة أفضل الطرق للتعلم , البدء بالسرعة أم البدء بالدقة أم البدء بالطريقة التقليدية وأيهما أكثر فاعلية فى تعليم مبتدىء كرة السلة لمهارة التصويب من الثبات بيد واحده والتصويب السلمى , وقد أشتملت عينة الدراسة على ( 120 ) تلميذا أختيروا عشوئيا من الصف الخامس الأبتدائى بكلية سان مارك بالشاطبى بالأسكندرية . وقد قسمت العينة الى ثلاث مجموعات كل مجموعة قوامها (40 ) تلميذا وزعوا كألاتى : المجموعة التجريبية الأولى وتبدأ التعلم بسرعة , المجموعة التجريبية الثانية وتبدأ التعلم بدقة , المجموعة الثالثة وتتعلم بالطريقة التقليدية , وقد أسفرت نتائج الدراسة عن وجود فروق ذات دلالة أحصائية بين المجموعات الثلاث فى أختبار التصويب السلمى لصالح المجموعة التقليدية , كما تفوقت مجموعة الدقة على مجموعة السرعة بنفس الأختبار , كما أسفرت عن عدم وجود فروق ذات دلالة أحصائية بين المجموعات الثلاث فى أختبار سرعة التصويب أسفل السلة (20ث ) وأختبار دقة التصويب أسفل السلة (10 كرات )
مستخلص رسالة ماجستير رقم 144
****
" بناء مجموعة اختبارات لقياس بعض المهارات الأساسية للاعبى كرة السلة" .
أسم الباحث : شعبان ابراهيم محمد ابراهيم
تهدف هذه الدراسة الى بناء مجموعة أختبارات لقياس بعض مهارات التصويب والتمرير والمحاورة فى لعبة كرة السلة بغرض التوصل الى أقل مجموعة من الأختبارات يمكن بواسطتها قياس بعض المهارات الهجومية الأساسية للاعبى الدرجة الأولى فى ج . م .ع لتصنيفهم والتمييز بينهم , وقد قام الباحث بتطبيق ( 16 ) أختبارا ــ بعد تقنينها ــ على عينة الدراسة المكونة من ( 62 ) لاعبا بالدرجة الأولى فى ج . م .ع , وقد أستخدم تحليل التباين والتحليل التمييزى لنتائج هذه الأختبارات كمعالجات أحصائية لتحقيق هدف البحث , وقد أسفرت الدراسة عن خمسة أختبارات ــ 10 تصويبات سلمية ناجحة أسفل السلة , التصويب من القفزلمدة 30 ث ــ من خمس نقاط ــ , دقة وسرعة التمرير لمدة ( 30 ) ث , دقة التمرير بيد واحدة على مستطيلات متداخلة ــ وثلاثة معادلات رياضية يمكن عن طريقها تصنيف لاعبى الدرجة الأولى فى ج . م .ع الى ثلاث مستويات مختلفــــة .
مستخلص رسالة ماجستير رقم 64
****
" العلاقة بين التوافق العضلى العصبى ومستوى اداء اللاعبات للمهارات الهجومية فى كرة السلة ".
أسم الباحث : عائشه رزق مصطفى
لقد كان أختيار الباحثة لهذا الموضوع " العلاقة بين التوافق العضلى العصبى ومستوى اداء اللاعبات للمهارات الهجومية فى كرة السلة " على أعتبار أن كرة السلة من الألعاب المحببة الى الشباب والتوصل الى مثل هذه العلاقة يؤدى الى أرتفاع مستوى أداء اللاعبات فى كرة السلة .
وقد كان هذا الأختبار نتيجة لخبرة الباحثة وخاصة فى مجال التعليم والتدريب لكرة السلة حيث لاحظت أن اللاعبات اللائى يفتقرن الى التوافق العضلى العصبى يجدن صعوبة فى أداء مهارات كرة السلة .
أهداف البحث :
يهدف هذا البحث للتعرف على :
1 ــ العـــلاقة بين التوافق العضــلى العصبى ومستوى أداء اللاعبـــات للمهارات الهجومية فى كرة السلة .
2 ــ نسبة درجة أداء المهـــــارات الهجــــومية التى مردها الى التوافق العضلى العصبى .
3 ــ الفرق فى التوافق العضلى العصبى بين اللاعبات المتفوقات وغيــر المتفوقات فى المستوى المهارى فى كرة السلة .
مستخلص رسالة ماجستير رقم 414
****
" وضع مستويات معيارية لبعض القدرات الحركية للاعبى كرة السلة" .
أسم الباحث : عامر عزت مصطفى
هدف الدراسة :
ــ وضع مستويات معيارية لبعض القدرات الحركية للاعبى كرة السلة .
ــ وضع مستويات معيارية لبعض القدرات الحركية الخاصة لكل مركز من مراكز اللعب ( صانعى اللعب ــ لاعبى الأرتكاز ــ قاطعين ) .
منهج الدراسة :
تم أستخدام المنهج الوصفى لمناسبته لطبيعة الدراسة .
عينة الدراسة :
بلغت عينة الدراسة 200 طالب تم أختيارهم بالطريقة العشوائية من الأندية المشتركة فى الدورى الممتاز . وبلغت العينة الخاصة بكل مركز من مراكز اللعب ( 50 صانعى اللعب ــ 70 لاعب أرتكاز ــ 80 قاطعين ).
الأستنتاجات :
قد أسفرت الدراسة على النتائج الأتية :ــ
تحديد بطارية أختبار تشتمل على سبعة أختبارات يمكن الأعتماد عليها فى المفاضلة بين اللاعبين وبعضهم وبين لاعبى كل مركز من مراكز اللعب على حدة .
وأشتملت هذه البطارية على :ــ
1 ــ ثنى الذراعين 2 ــ الشد على العقلة 3 ـ الوثب العمودى
4 ــ 50 متر عدو 5 ــ الجرى الزجزاجى 6 ــ الرمية الحـرة
7 ــ الرمية الحرة والعينان مغلقتان .
ــ تحديد جداول معيارية ومئينية لكل أختبار من أختبارات البطارية .
ــ تحديد جداول معيارية ومئينية خاصة لكــل مــــركز مـن مراكز اللعب
( صانعى الألعاب ــ الأرتكاز ــ قاطعين ) .
مستخلص رسالة ماجستير رقم 474
****
" تأثير تمرينات المنافسة على التهديف من منطقة الثلاث نقاط للاعبى الدرجة الأولى فى كرة السلة" .
أسم الباحث : على السيدعلى ابوسمر
تعتبر دراسة الأداء الحركى للأنسان من المجالات الهامة التى تستثير العاملين فى مجال التدريس والتدريب لدراسة العوامل المؤثرة فيه سواء كانت تلك العوامل نفسية أو ميكانيكية أو فسيولوجية أو بدنية ويعتبر الأعداد البدنى من الأسس الهامة عند التدريب على أى نوع من أنواع الأنشطة الرياضية . ويرى بعض العلماء أن كرة السلة من الأنشطة الرياضية التى تعتمد على المهارات الأساسية وخاصة مهارة التصويب , ونظرا للتطور الهائل فى الخطط الدفاعية أصبح أختراق أمر صعب مما يبرز أهمية التصويب البعيد , وبعد التعديل فى مواد القانون بأحتساب الرمية من خارج قوس يبعد 6.25 من مركز الحلقة بثلاثة نقاط أصبحت هى المهارة الحاسمة فى المسابقة , ونظرا لبعد المسافة فأن اللاعب يحتاج الى العديد من القدرات البدنية , فيذكر بعض العلماء الى أن اللاعب يحتاج الى قدر كبير من القدرة العقلية للذراعين والرجلين والرشاقة والتوازن والدقة , وعلى الرغم من أهميتها الا أنها ما زالت بعيدة عن المستوى المطلوب , وذلك لقلة عدد اللاعبين الذين يجيدون هذه المهارة من منطقة الثلاث نقاط , وفى الدراسة التى أجريت على الفريق المصرى فى بطولة العالم حققت الرمية الثلاثية نسبة نجاح 26% وبعد هذا أحد أسباب أنخفاض مستوى الفريق , وقد يكون راجع الى عدم أهتمام المدربين بالأعداد البدنى الخاص وخاصة القدرات البدنية المرتبطة بالأداء المهارى , وتعتبر تمرينات المنافسة هى الوسيلة الرئيسية لتنمية الأداء المهارى مع الأرتباط بالنواحى البدنية , وهى عبارة عن تمرينات تشبه ما يحدث فى المبارة مع تصعيب الظروف , وتعتبر من أهم أنواع التمرينات التى ترفع من كفاءة الأداء المتكامل للاعب وباطلاع الباحث على الأبحاث والمراجع العلمية التى أمكن التوصل أليها أتضح ندرة الأبحاث التى تناولت هذا النوع من التنمية مما دفع الباحث للقيام بهذه الدراسة للتعرف على أثر أستخدام تمرينات المنافسة على التهديف من منطقة الثلاث نقاط للاعبى الدرجة الأولى بأعتبارها من المهارات الأساسية الت يتحتم على اللاعبين إتقانها .
مستخلص رسالة ماجستير رقم 498
****
" أثر استخدام كرات سلة مثقله على تحسين سرعة ودقة التمرير للتصويب لناشىء كرة السلـــــــه" .
أسم الباحث : محمد عبد الحميد بلال
يهدف هذا البحث الى التعرف على تأثير أستخدام كرات السلة المثقلة على تطوير القوة المميزة بالسرعة للذراعين وتأثيرها على تحسين سرعة ودقة التمرير والتصويب لناشىء كرة السلة تحت 14 سنة .
أجريت الدراسة الأساسية على عينة أختيرت بالطريقة العمدية من ناشىء نادى سموحة لكرة السلة تحت 14 سنة , وقد وصل حجــــم العينة (30 ) ناشئا قسموا الى مجموعتبن إحداهما تجريبية وأخرى ضابطة , حيث خضعت المجموعة التجريبية الى برنامج يحتوى عاى كرات مثقلة وكرات سلة عادية , بينما خضعت المجموعة الضابطة الى برنامج يحتوى على كرات السلة العادية فقط, وأستمر تنفيذ البرنامج لمدة 12 أسبوعا بواقع خمس وحدات تدريبية فى الأسبوع .
وبعد جمع البيانات عن طريق القياسات تم معالجة البيانات أحصائيا ومن خلال النتائج ومناقشتها تم التوصل الى الأتـــــى :
1 ــ أستخدام كرات السلة المثقلة أدى الى تطور القوة المميزة بالسرعة للناشئين تحت 14 سنة .
2 ــ تطورالقوة المميزة بالسرعة أدى الى تحسن سرعة ودقة التمريــر والتصويب تحت 14 سنة
مستخلص رسالة ماجستير رقم 83