أهل - الحديث - حديث شريف - محمد - صلى الله عليه وسلم - قرأن كريم


السَّلام عليكم ورحمة الله وبركاته.
ربِّ يسِّر وأعِن.
أبدأُ هُنا - إن شاء الله - بنشْر ما تمَّ وتيسَّر لي من نظمِ أبوابٍ في أصول القراءات السَّبْع.
وهو ما عُنيتُ بنظْمِه منذُ سنواتٍ.
وسمَّيتُه "النظم الفائق".
إلى أن يُعينَ اللهُ على نشْرِه مطبوعًا في الصورة التي يَنتهي إليها.
وهو هنا على حلقات:

التوطئة

بدأتُ بِحمْدِ اللَّهِ أسْألُ عوْنَهُ على النَّظمِ فِي بعْضِ الأصُولِ لِتسهُلا

وسَمَّيتُهُ النَّظمَ الذِي فاقَ غيْرَهُ عنَيْتُ بَنِي عصْري ولَمْ أعْنِ مَنْ خَلا

وما بِيَ إلا فضلُ ربِّي وَجُودُهُ ولا حرَجٌ فِي فَضْلِ ربٍّ تفَضَّلا