أهل - الحديث - حديث شريف - محمد - صلى الله عليه وسلم - قرأن كريم


نشأت هذا العلم
بدأ هذا العلم فى عصر النبوة حيث كان يبين النبى للصحابه ما أشكل كذالك كانوا يعاصرون البنوة فيعرفون اسبابه وكذالك ناسخه ومنسوخه
ثم فى عصر الخلفاء كان جمع القرآن فى عهد ابى بكر فى مصاحف ثم فى عصر عثمان فى مصحف واحد على حرف واحد جمع وكتب بالرسم العثمانى
كتاب المصاحف لابن اشته وابن ابى داود
نقل منه السيوطى ان على رضى الله عنه كتب فى مصحفه الناسخ والمنسوخ
ذكر ابن عبد البر بسنده الى ابن سيرين قال لما بويع ابو بكر تاخر على عن بيعته فارسل اليه ما بطأك عنى اكرهت إمرتى؟ قال ما كرهت امرتك غير انى آليت الا ارتدى ردائى الا الى صلاتى حتى أجمع المصحف
قال ابن سيرين وبلغنى انه كتبه على تنزيله
والحديث مرسل غير ان ابن عبد البر نقل اجماعا على ان ابن سيرين اصح التابعين مراسيل

بعد الخلفاء الى نهاية القرن الاول
أمر زياد ابن ابى سفيان ابا الاسود ت 69 بان يضع قواعد الشكل على المصاحف
بعد ان سمع رجل يقول توفى ابانا وترك بنون

وهو الذى وضع النقط كما ذكر الدانى فى كتاب نقط المصاحف
نصر بن عاصم الليثى المتوفى 89 هـ هو الذى قسم القرآن الى اخماس واعشار
عد حروف القرآن كان فى عهد الحجاج ت 95
كتب يحيى بن يعمر كتابا فى اختلافات المصاحف والقراءات
وكتب سعيد بن جبير لعبد الملك تفسير
االقرن الثانى
مجاهد بن جبر ت 104 الف تفسيرا
الضحاك بن مزاحم ت 105 له تفسير
عكرمة مولى ابن عباس ت 107له تفسير
محمد بن كعب القرضى ت 108 له تفسير
الحسن البصرى ت 110 كان له جزء فى عد الآى وجزء فى نزول القرآن
عطاء بن أبى رباح ت 114 له تفسير
قتادة السدوسى ت 117 وقيل 118 الف فى عواشر القرآن والناسخ والمنسوخ
عبد الله بن عامر اليحصبى ت 118 الف فى اختلافات مصاحف الشام والحجاز والعراق وكذالك الف جزء فى المقطوع والموصول
اكثر هذه الكتب كان نقلا بالرواية