يقول الله جل وعلا: ياأَيُّهَا الَّذِينَ ءامَنُواْ اذْكُرُواْ اللَّهَ ذِكْراً كَثِيراً وَسَبّحُوهُ بُكْرَةً وَأَصِيلاً [الأحزاب: 41، 42]
وَالذاكِرِينَ اللَّهَ كَثِيراً وَالذاكِراتِ أَعَدَّ اللَّهُ لَهُم غْفِرَةً وَأَجْراً عَظِيماً [الأحزاب: 35].
الذكر سهل على اللسان، ثقيل في الميزان، أخبر رسول الهدى صلى الله عليه وسلم
بأن ذكر الله تعالى
أفضل الأعمال وأزكى الأقوال،
عن أبي الدرداء رضي الله عنه قال:
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : ((ألا أخبركم بخير أعمالكم، وأزكاها عند مليككم، وأرفعها في درجاتكم،وخير لكم من إنفاق الذهب والفضة،
وخير لكم من أن تلقوا العدو فتضربوا أعناقهم ويضربوا أعناقكم؟!))،
قالوا: بلى يا رسول الله، قال:
((ذكر الله)) رواه أحمد والترمذي والحاكم(1)[1].
مابينْ
اللهم ربنا لك الحمد ملء السموات وملء الأرض ومابينهما وملء ماشئت من شئ بعد
أهل الثناء والمجد
لامانع لما أعطيت ولا معطي لما منعت ولاينفع ذا الجد منك الجد .
وَ
( سبحانك رب العزة عما يصفون * وسلامٌ على المرسلين * والحمد لله رب العالمين )
مناجاة, ودعاء, وذكر , وافتقارٌ إلى الله , وتبرؤ من الحول والقوة
ولتكن هذه الصفحآت معبقة بالأذكآر
صبآحآ ومسآء
فلنرددهآ
ليبارك الله لنا في حياتنا واولادنا ورزقناا