الانسان في حالة الاسر
ألاتكتسب الخبره من التجربه اليست الغفله جزءاًمن
طمع الانسان لكي لاينهك الحذر اعصابه عندما يكون الآله
الدائمه في شخصية المرء ولكن أليس من أوجب واجبات
المحارب ومن له مسئوليه في هذا أن يحذر عدوه دائما
ويتحسب وليس فيما يحسب حتى اوحسب تحت أسوأ
احتمالات ظروفه أليس اللوم شكلااً من أشكال جلد النفس
وتقريعها على خطأ أوتقصير ترتكبه أليست الغفله وعدم
التحسب تقصيراً
> الانسان في حالة الاسر::::
ان الخوف بأي شكل جاء يضعف واحيا نا يلغي ارادة
الرجل في مواجهة عدوه رغم ان جانباً من الخوف
هوحاله انسانيه تتضمن خواص الانسان وان مايجعل
الانسان يختلف عن الكائنات الحيه الاخرى وبخاصه
عالم الحيوان وهوانه يمتلك عقلا واراده بينما لايمتلك
الحيوان العقل القادر على التمييز ولاتنمو فيه اراده
لمواجهة الصعوبات وانما يعتمد الغريزه التي تنأى به
عن الخطر لذلك اذا ماخاف الحيوان لايستطيع ان يمتلك
ذلته ويسيطر عليها وفق محاكاه خاصه لعقل لانه لايمتلك
العقل عكس الانسان فانه اذا لم يهتز عقله اويضطرب وكان
ممتلكا لخواص الشجاعه ومطعماً في المعارك او مدرباً تدريبياً
واقعيّاً عالي المستوى عليها فانه يكون قادراً اذا خاف من حال
على ان يفسر اسباب الخوف ويضعف بالمحاكاه العقليه والمنطقيه العوامل المخالفه
لمنطق العقل.
ودمتم
رد مع اقتباس
