[align=center]مساءكم سكر :
.
.
لقلوبكم النقية .. ولها . . ولرسائلها . . وللفلبينيه أيضاً :مزون: وأشياء أخرى :
.
.
[poem=font="Simplified Arabic,5,royalblue,normal,normal" bkcolor="transparent" bkimage="" border="none,4,gray" type=1 line=0 align=center use=ex num="0,black"]
البارحة كنت أتصفح رسايلك = هذي وله .. هذي طلب .. هذي إعجاب
وهذي رساله من رسايل تدللك = فيها شوية شوق .. وشوية عتاب
وهذي صورك بس القلاده ماهيب إلك = الصدر هذا مايبي فوقه حجاب
أطهر من المرجان .. وأصعب من الملك = وأعنف من التدمير من بعد الإرهاب
شمس الشموس اللي تغطي على الفلك = لومرها ( كوكب زحل ) فوقها ذاب
والربطة اللي غارقه في جدايلك = تضم ( شلال الذهب ) قبل ينساب
ورسايلك تظهر طريقة تعاملك = مثال رائع للوصل بين الأحباب
أقرا الرساله في وله وأتخيلك = يامن زهتك أغلى الوصايف والألقاب
وإنتي تقولي : ( لازم إني أقابلك ) = جنب العياده وإنتبه حولك أجناب
وأقبلت أغني للفرح قبل ماأوصلك = ودوّرت لك بين الزوايا والأسياب
أقول هذي .. لا .. ولاذي .. ولاتلك = إنتي وصوفك غير تلعات الأرقاب
وجيت العياده قلت يمكن أحصلك = وإنشلت يديني قبل ماأطرق الباب
وردت ( فلبينيه ) بفمّها علك = عنها الوصوف الرائعة تأخذ غياب
ويوم فتحت باب العيادة وأنا هلك = متوتر .. وتايه .. ومشدود الأعصاب
لقيت من ذابت ضلوعه بأناملك = سماعة الكشف .. وملفين وكتاب
و( مريولك الأبيض) كأنه يغازلك = عليه من ريحة جسدك أزكى الأطياب
ولالقيتك قلت به شي شاغلك = غيابك أنتي مايجي غير بأسباب
ودقيت لك .. لكن مقفل (موبايلك) = ومقفله من بيننا كل الأبواب
غيابك أصعب .. بس الأصعب تجاهلك = لاطابت جروحي .. ولاخاطري طاب
وعقب دريت إنه محال ٍ تواصلك = وإن الوصل مثل ( الوطن ) عند الأغراب
رجعت ياكل الغرام .. لرسايلك = ألقى بها الذكرى عقب ماالوصل غاب [/poem]
.
.
.
وسلامتكم . . !!
منصور الحربي 13/5/2008م[/align]