أمة إقرأ لا تقرأ , لماذا؟؟

[وسميه]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته..



تحية طيبه للجميع...وأدخل مباشرة في الموضوع..
وصمنا في هذا القرن بأننا أمة لا تقرأ...
وصمنا بأننا أمة جاهله همها في ملذاتها والغرق فيها



تناسوا بأن قصب السبق في التأليف كان لنا نحن العرب..
كانت كتبنا تترجم إلى اللغات الأوربيه..بل ويتنافسون في الحصول عليها...
كان ملوكنا في تنافس عظيم لجمع الكتب والمجلدات والتشجيع على التأليف...
اصبح لدينا فيما مضى مكتبات عظيمه ولكنها اصبحت الآن

((متــــــــــــاحــــــــ ــف))



لماذا يا ترى؟؟؟
لأننا اصبحنا لانقرأ...



سؤال:أخر كتاب قرأته؟؟
جواب:كتاب الاختبارات (( هذا اصبح حالنا ))



لنبحر في عالم القرآءة الساحر
تحلق في فضاء عالي,,, حالة مناجاة ساحره..لاتنتبه منها إلا على هزات عنيفه من شخص قريب يقطع لذة المناجاة ليسألك أين أجد......((سؤال عن أي شئ))
تبدأ في قراءة كتاب وتعزم على أن تتوقف بعد أن تنهي هذا الفصل..ولكن ماذا يحصل؟؟؟
توقف ولكن...بعد أن تقرأ خاتمة الكتاب""



عالم تعيش فيه وحدك..
هذا هو العالم الذي تختاره انت وحدك دون سلطة علياء....
هذا هو العالم الذي لايفرض عليك ماذا تفعل أو ماذا لاتفعل..
هذا هو العالم الذي تبني فيه ذاتك بنفسك وتسمو بها إلى أي حد شئت...

فما أحوجنا للاقتداء بسلفنا الصالح في حب القراءة، واختيار الصالح منها، واستغلال أوقاتنا بالنافع المفيد، وصدق الشاعر:

أعزُّ مكانٍ في الدُّنا سَرْجُ سابِحٍ

وخيرُ جليسٍ في الأنامِ كتابُ







________أعذروني كتبت بالفصحى لأني متحمسه مع الموضوع بس اظن اني شوهت الفصحى بأسلوبي_____



تحياتي للجميع..

[جميل الثبيتي]

أختي الموقرة وسمية

دائما ما اجد فيما يكتبه الأعضاء من ساحات فكرهم ومن وجدهم

الكثير من المعاني القريبة من المتلقي وكثيرا من الهموم المشتركة

فينال الموضع موقعه من النفس ويذهب المرء بحروفه وسطوره

إلى أبعد ما يكون .

موضوعك القديم الجديد ولا اقول بالقديم واعني بها دهور أو قرون

بل عقود خلت وقرون ستأتي هجرنا القرأة ومللنا الإطلاع وبتنا نريدها

لقمة هنيئة مريئة بلا تعب وحتى غذاء العقل وبلسم الروح نالت منا في مقتل

القرأة ونيس وجليس وصاحب صادق وجواهر نعقدها بإيدنا كصفحات

من حبات الؤلؤ المنثور ترى كم من كنز ثمين تحمله رفوف مكاتبنا لا نلقي له بال

أختي وسمية موضوع ينم عن موهبة فكرية وإبداع قادم

فلا تتوقفي عن الكتابة والنصح والخوض في معترك همومنا وشجوننا

وفقكم الله

[بندر النايف]

حياكي الله يا وسميه


وأحسنتي الكتابه في موضوع جميل بجمال قلمك


نعم نحن هجرنا القراءه وهجرنا الإطلاع وهجرنا حتى السماع لمن يقرأ

فنقول عنه معقد أو بمعنى قولنا ( مهايطي )


ولا نعلم بأنه هو على صواب ونحن خطأ .

وتركنا جل إهتماماتنا لمتابعة نور ولميس وتقليدهم

فأنصح بمن يعقل أن يقرأ وينتفع

شكرا لكي

[وسميه]

أختي الموقرة وسمية

دائما ما اجد فيما يكتبه الأعضاء من ساحات فكرهم ومن وجدهم

الكثير من المعاني القريبة من المتلقي وكثيرا من الهموم المشتركة

فينال الموضع موقعه من النفس ويذهب المرء بحروفه وسطوره

إلى أبعد ما يكون .

موضوعك القديم الجديد ولا اقول بالقديم واعني بها دهور أو قرون

بل عقود خلت وقرون ستأتي هجرنا القرأة ومللنا الإطلاع وبتنا نريدها

لقمة هنيئة مريئة بلا تعب وحتى غذاء العقل وبلسم الروح نالت منا في مقتل

القرأة ونيس وجليس وصاحب صادق وجواهر نعقدها بإيدنا كصفحات

من حبات الؤلؤ المنثور ترى كم من كنز ثمين تحمله رفوف مكاتبنا لا نلقي له بال

أختي وسمية موضوع ينم عن موهبة فكرية وإبداع قادم

فلا تتوقفي عن الكتابة والنصح والخوض في معترك همومنا وشجوننا

وفقكم الله

أخي الفاضل جميل

القراءة في زماننا هذا مقارنة بالأزمان الماضية تتأرجح بين الهبوط والعلو، لكن لا يقال عنها أنها ذهبت أدراج الرياح.
ففي عصرنا هذا وتطوراته وملهياته، من إنترنت وغيرها.. ما تركت القراءة في موقع الاحتياط، لكنها لم ولن تزول إن شاء الله.. فللقراءة روادها ومحبوها الذين لن يستبدلوها بشاغل آخر. لكني أدعو لنفض الغبار عن كتبنا ومكاتبنا لينفض الغبار المتراكم على عقولنا ,,

اسعدني مرورك
وأثلج صدري ردك الجميل
نورت

[وسميه]

حياكي الله يا وسميه


وأحسنتي الكتابه في موضوع جميل بجمال قلمك


نعم نحن هجرنا القراءه وهجرنا الإطلاع وهجرنا حتى السماع لمن يقرأ

فنقول عنه معقد أو بمعنى قولنا ( مهايطي )


ولا نعلم بأنه هو على صواب ونحن خطأ .

وتركنا جل إهتماماتنا لمتابعة نور ولميس وتقليدهم

فأنصح بمن يعقل أن يقرأ وينتفع

شكرا لكي

اقرأ هي أولى كلمات القرآن الكريم التي نزلت على رسولنا عليه الصلاة والسلام تأمرنا بالقراءة.. ومقولة نحن شعب لا يقرأ هذه حقيقة واقعية.. والكثير من الإحصائيات تؤكد أن الكتب التي تطبع سنويا في العالم العربي لا تعادل ثلث ما تطبعه إسبانيا وحدها.
مع أننا مأمورون بالقراءة وطلب العلم، والعلم في ديننا قبل القول والعمل، والمعلوم أن القراءة هي مفتاح العلم والثقافة.
ولكننا تركنا الكتاب واتجهنا إلى ثقافة الفضائيات و الانترنت.
اللهم اهد قومي فإنهم لا يعلمون..

اشكرك أخي بندر النايف لمرورك الكريم

تشرفت بردك

نورت