عشرووون وفوق سقفها مطر عامين ونزف ثمانيه فصول ما بين حر الهجير والبرد القارس..
تساقطت اوراقها من شجره آمالي ..
سكنت سطور البوح ومن اناجيه الليل الذي ليس له ميزه سوى انه ذا ستر وتكون العيون المتربصه غافيه تنتظر ساعه اشراق شماته..
ويح قلبي..
منذ العشرين وشموع العشق موقده..
عشق ومشى دروب الزلق..
كثر مني لغط الحديث وها انا اسلك دروب الاستغفار املي في جني ثماره من يد سحا آنا الليل واطراف النهار فتب عليه يامن عينه لا تنام..


لن اكرر القسم في حفل مراسم عشقكِ الاخير الذي اقامت يد القدر ترتيب بروتوكولاته لأن حبكِ هوه الرفيق الذي سيلازمني رغما عن انفي...
عشقي هي الصبغه البيضاء المهداه من اصابع الزمن لسواد الشعر الذي به ملامح وجهي الضاحك الباكي..
اطمئني ياريميه الفلا ومن سكنتي تلك الارض الطيبه..
انتِ وامي وجهان لعمله عشقي كيفما قلبكما الزمن فثم.

عذب الكلام تناهيد احملها
مره تناهيد شوووق
واخرى تناهيد وجع وما بينهما غربه روح سكنت جسدي تشرق وتغرب بين شموخي والانكسار...

زحمه تواجد هنا الماره بين سطور عشقي لا اعرف منهم احد لكن احبهم..واشكر تعاطف الكل هنا..

نت..وانتر نت..وانتِ انتر قلبي وانتِ نت وجعي وبلسم الوجع الاليم..

دائما بين البوح وملازمه الصمت اقوووول ويح قلبي.