أهل - الحديث - حديث شريف - محمد - صلى الله عليه وسلم - قرأن كريم


هذا العنوان سبق به الأزهري السلفي ( هنا )
حاولت أن أكمل موضوعه ولكن الموضوع قديم في الإرشيف ولا يقبل المشاركة.
البارحة وقعت على الكتاب بثمن بخس فوجدته مبتكرا موضوعا وفائدة..
.............

ننن قبل التعريف بموضوع الكتاب أقدم بمختارات توضحه من حرف الألف:

ننن (حرف الألف)
=[ألق]..تألقت المرأة: شمرت للخصومة، واستعدت للشر، ورفعت رأسها.
=[أمض]..أَمِضَ كفرح: لم يبال من المعاتبة وعزيمته باقية في قلبه.
=[أمع]..الإمّع والإمّعة (بكسر الأول وفتح الميم المشددة وقد يفتح الأول): هو من يتابع كل أحد على رأيه ولا يثبت على شيء. وفي أمالي المرزوقي عن يونس أنه الذي يقول: من يذهب حتى أذهب معه.

ننن لماذا سماها (البرقيات) ؟
قال أحمد تيمور رحمه الله:
" من مزايا اللغة أنها تحوي كلمات تدل في إطلاق واحد على معانٍ متعددة...-تأمل الأمثلة السابقة-...وهذا النوع من الكلمات يسمى (البرقيات) وهي الألفاظ التي تضم تحتها معاني متعددة. وإنما سميتها بذلك لما في التعبير بها من الإيجاز المطلوب في الرسائل البرقية؛ حتى كأنها صيغت لها، وخصت بها في أصل الوضع)

ننن عنوان الكتاب:البرقيات للرسالة والمقالة

ولعلي أكمل لاحقا بقية المختارات.