عكاظ ( الأخيرة)
فجر كارت دعائي لمأذون شرعي وزعه خلال حفل تكريم عدد من المعلمين المتقاعدين كثيرا من الخلافات الزوجية، عندما عثرت الزوجات على الكروت في جيوب الازواج. وكاد بيت احد المعلمين ان “ينخرب” بسبب هذا الكارت فما ان عثرت عليه في جيب زوجها ظنت انه يفكر في الزواج عليها وتركت منزلها ولم تهدأ ثورتها الا عندما اتصل ابو الاولاد بالمأذون امامها واقنعها الاخير بأن ما تفكر فيه مجرد خيال، وان ما وجدته في جيب الزوج مجرد كارت دعائي وزع على كل الحضور بهدف البحث عن زبائن في الصيف.
همسة
نصيحة لكل رجل أن يحفظ رقم المأذون دون حمل الكرت يعني عن ظهر قلب
أو تسجيله في الجوال تحت مسمى إداراة التجهيزات