اعتقد ان اكثر مايعانيه مجتمعنا اليوم هو تسافل في الوعي فلاتجد جدية وعمل لدى ابناء الامه لبناء كيان لهم يستطيعون به العيش مع باقي الامم مساهمين في تقدم الحضارة الانسانية وفاعلين في رقي المجتمعات، ليس وجود قائم على الاستهلاك والاستيراد" شيء مخجل ان يتحول هدف شباب الامة الى هدف كرة القدم مبتعدين عن كل الاهداف العظيمة التي يفترض ان يسعا الى تحقيقها في زمن لايعترف بغير الاقوياء الاذكياء مااكثر قنوات التجهيل من انهاك وتخدير وتنويم لعقول بناة المستقبل
انها صرخة صادقة متالمة مؤمنة بالامل