طبعـًا الأخـت اوبرا ما تصدق تلاقي سبق صحفي ..!
عناوين الصحافة الأمريكية جاءت بصورة الرجل الحامل ثوماس بيتي ، لكن القصة الحقيقية أن هذا الرجل في الأصل كان امرأة شاذة سحاقية. ولا غرابة في حمله لأن ثوماس بيتي هو نفسه تريسي لاغوندينو التي كانت تعيش في هاواي، والتي قامت بعملية استئصال لثدييها، وأخضعت نفسها لعلاجات بهرمون التيستوستيرون لتبدو كرجل. لكنها أو لكنه في نفس الوقت أبقى على أعضاءه الداخلية الأنثوية التي تعمل بشكل طبيعي من رحم ومبايض رغم التحول الخارجي في مظهرها إلى رجل. وبعدها ارتبطت بامرأة أخرى على أساس أنهما زوجان وحاولا تبني طفل لأن الزوجة لا تستطيع الإنجاب لأنها خضعت في الماضي لعملية استئصال للرحم، وعلى أي حال زوجها لا يستطيع أن ينجب حتى لو كان رحمها سليماً. الآن القانون الأمريكي يعترف ببيتي بأنه رجل وأنه يعيش مع زوجته نانسي في مدينة بيند في أوريغون الأمريكية.
وفجأة أعلن بيتي أنه حامل خمسة شهور وأنه يشعر بشعور عظيم. وتحدث عن مشاعره لمجلات معنية بالشواذ، بل وأخبرهم أنه حامل بأنثى وأنه تولى عملية الحمل نيابة عن زوجته نانسي التي لا تستطيع الإنجاب.
قال أنه حاول تبني طفل على امتداد 10 سنوات ولم يفلح، وأخيراَ عندما قرر أن يحمل ذهب إلى مركز بنك التبرع بالحيوانات المنوية حيث يحتفظ بها مجمدة لحين الطلب. ومن ثم تم حقنه بها ليحمل. وقال أنه حمل مرتين. المرة الأولى كان الحمل فيها غير طبيعي واضطر لإجراء عملية للتخلص من الجنين لكن هذه المرة نجح حمله ..
و هذا صورتـه ابنتـه ,,
امهـا اللي هي زوجـة امهـا
اخذت هرمونـات لفتـرة عـشـان تقـدر ترضعهـا ..!
الله يعين البنت
:زعلان:
بالنـهايه ما اقول الا ...
وعععععععععععععععععععععععع عع