أهل - الحديث - حديث شريف - محمد - صلى الله عليه وسلم - قرأن كريم


[/I]نبشر الإخوان من طلبة العلم والمتخصصين فى الحديث الشريف
بأنا قد شرعنا منذ فترة في شرح كتاب علل ابن أبى حاتم وفك ألغازه وقد انتهجنا فيه منهجا لم نر أحدا سلكه لله الحمد وأسهبنا فى ذكر العلل وشرحها والكلام على الرواة والصناعة الحديثية حسب جهدنا وكذلك فإنا قد ضمناه مباحث المصطلح عامّتها فمثلا الحديث الأول حديث أبى ذر فى الصعيد تكلمنا فيه بإسهاب عن التصحيف وذكر أخبار المصحفين وهل وقوعه في المتن أعظم أم كونه في الإسناد أشد وكذلك فإننا لم نغفل ماوقع من العلل في طرق الأحاديث ومنها ما لم نسبق إليه لله الحمد كثيرا هذا وقد عقدت مقارنة في المقدمة بين علل الدارقطنى والتى لابن ابن أبى حاتم وانفصلت إلى ترجيح الكتاب الثانى على الأول مع ذكر العلة فى ذلك ومميزات علل الدارقطنى وكذا تكلمنا فيها عن حكم إلقاء العلل للناس في هذا الزمن هل الراجح تركه أم إتيانه؟؟؟ مع ملاحظة المصالح والمفاسد وتصرفات الأئمة وكلامهم في ذلك فى ذلك كأبى داود وغيره ,,,,,
هذا ولا أزال في بداية الكتاب وأستشير إخوانى من المتخصصين عما يستحبون أأتربص بطبعه الفراغ منه أم أُلقى كل ماتنقح عندي وأخرجه على شكل دفعات تقريبا كل عشرين أو ثلاثين أو أربعين أو خمسين من الأحاديث على حدة ؟؟؟؟؟؟؟؟؟