صباح الأفراح التي عرفتوها
صباح الأنوار
صباح يضيء كونكم .
حينما ينتصر الإتحاد
تسمع أنشودة فرح
لم تسمع من قبل
تسمع حتى الألوان
بأحاديثٍ جديدة
تسمع كيف الفرح ؟
يدخلُ كل القلوب .
حينما ينتصر الإتحاد
لاشيء ذاك الوقت إلا الإتحاد
اسمه إتحاد
جمهوره إتحاد
أعضائه إتحاد .
ليس هذا جديد يا أيها الكيان
يا أيها الإتحاد
دوماً في المقدمة أنت
دوماً كبير وهذا صُنعك أنت !
ولكن ما أجمل الفرح
من ذاك الدار
ما أجملك
ياسيد الكبار .
كالماء ُ أنت
تتدفق
كالنهر أنت
ياسيد الكبار .
للفرح ِ معك
دوماً ميعاد
وللعشق
ماض وحاضر
وفي المستقبل دوماً
إشارات السداد .
فكيف لاتكون أنت
سيدُ كل الكبار .
دمتم بخير دوماً
أخوكم .. السُّلمي