<div>
قبل أيآم قابلت رجلآ كبير آلسن
وبدى لي بأنهه تآئهه ويبحث عن شئ مآ
بدأت آقترب منهه وسألتهه :
عما تبحث ؟
فأجاب لي :
أبحث عن هيبتي التي سلبت مني
تعجبت ، فسألتهه :
وضح لي من فضلكك ،
وقال لي ، لن تعلمي مقصدي من ماقلتهه لك إلا بعد ثلآث أيام!
لآ إراديآ ضحكت على ماقالهه وقلت لهه :
هل بلغت سن الشيخوخهه :)
فقال لي :
أنا ثمانيني ، وأعلم جيدآ ماهو مقصدكك من طرحك لسؤآلكك وإن نسيت الكثير
لكني لم أنسى بأنني كنت يومآ مآ أفضل من مر على كونكك
سألتهه :
من تكون أنت؟
ف رد علي وقال :
إن كان للجبروت والسلطهه عنوآن ، ف عنوآنهه أنا
رديت عليهه قآئلهه :
من فضلكك ، من أنت!
فقآل :
أنا معشوقك ومعشوق الملايين ، أنا النادي الأسطوري ، أنا الأبن البآر
فجأه سقطت دموؤعي خجلآ من الكيآن الأصفر
الذي أصبح يبحث عن مجده وكبريآئهه الذي
سلب في الفتره الماضيهه ، نحن أبنآئهه
خذلنآه ولم نوفي لهه شيئآ من فضلهه علينآ
سؤآل لكل إتحآدي :
مآذا قدمت للكيآن الأصفر؟
كلمتي لكم ..
حتى ولو خذل اللآعبين الكيآن ليلة الثلاثاء (لآ سمح الله) ، وجب
علينآ ك جمهور مفتون بالعميد الحضور
ومساندت الإتحاد من خارج الملعب وبكثآفهه
فقط لأن الإتحاد يستحق ذلك
بنت نجد .."