إيران تكشف عن نواياها الحقيقية : مصدر يمني لخبر يكشف كيف تورطت إيران فى "صراع" الحدود اليمنية السعودية
المصدر : إجتماعات "الفنادق الفاخرة" في إحدى الدول الخارجية رسمت "خريطة" الصراع في المنطقة
المصدر : تسلل عناصر إستخباراتية حوثية للحدود السعودية قبل أشهر لجمع معلومات " جغرافية" عن قرى الحدود
كشفت "إيران " عن غطائها وبددت كل الشكوك لتؤكد أنها تدعم "الحوثيين " في الحرب فقالت وكالات أنباء أن طهران حذّرت الدول المجاورة لليمن في إشارة منها إلى السعودية على ما يبدو من التدخل في شئون اليمن الداخلية وقالت على لسان وزير خارجيتها منو شهر متكي اليوم " نحذر بشدة من تقديم الدعم المالي والعسكري للجماعات المتطرفة وفي نفس الوقت نحذر من قمع الشعوب".
و حذر متكي دول المنطقة من التدخل في الصراع الدائر بين الحكومة اليمنية والمسلحين الحوثيين في محافظة صعدة ، نافيا في الوقت ذاته دعم طهران لجماعة الحوثي ، مؤكدا أن بلاده حريصة على استقرار المنطقة
يأتي ذلك في الوقت الذي كانت اليمن اتهمت فيه مرجعيات دينية وجهات لم تسمها في إيران بتقديم الدعم المادي للمتمردين الحوثيين ، وبعد أيام من دخول السعودية كطرف في الحرب بعد قيام قواتها بقصف مواقع للحوثيين أو مواجهتهم عقب تسلل عدد من عناصرهم إلى الأراضي السعودية أثناء احتدام المواجهات بينهم والقوات اليمنية في الحدود مع المملكة
وفيما كشفت مصدرعسكري في وزارة الدفاع اليمنية لخبر قبل قليل عن حقائق مثيرة أخرى حول تورط إيران فى الصراع الذى يدور في المنطقة حاليا وقال لخبر : إيران بدأت تغذى "الحوثيين" بالمواد والعتاد الحربي وصلت الى الحوثيين عن طريق "متسللين " من الحدود السعودية وعن طريق البحر الأحمر وأعدت خطة بين إيران وقادة "الحوثيين" في إجتماعات سرية تمت في دولة خارجية وفى اشهر الفنادق الأوربية ووضعوا خارطة لتجزأة المنطقة واعتمدت الخطة على محورين هاميين أولها القيام بحركة التمرد والشتات في اليمن واستنزاف الجيش اليمنى ومن ثم الإنتقال الى الحدود السعودية ومحاولة إستدراج الجيش السعودي الى حرب طويلة المدى وتابع المصدر عثرت القوات اليمنية على عدة خرائط ووثائق تفيد برسم مخطط المعارك بالمنطقة تهدف الى تقوية "الصراع" على الحدود السعودية اليمنية واليمنية يمنية مع الحوثيين في الداخل اليمني وزاد أن الحوثيين زجوا قبل أشهر ب"متسللين" الى الأراضى السعودية وهم في الحقيقة "عناصر "إستخباراتية " ليتمكنوا من جمع أكبر قدر من المعلومات تركزت أولا حول جغرافية القرى الحدودية ومن ثم محاولة إستدراج شباب وإغوائهم للإنضمام الى حركة العصيان الحوثي ومن ثم زرع الحقد فى نفوسهم لبلدهم وهذا الشئ الذي أتضح في ظهور مطلوبين أمنيين أعلنت عنهم وزارة الداخلية ضمن قائمة ال85 الأخيرة وفى ختام تصريحه حذّر المصدر من مغبة الصراع الحالي ودعى السلطات الأمنية الى إتخاذ الحذر من المتسليين الحوثيين فى هذه الفترة
طالع تقرير خبر تخترق أسرار التمرد الحوثي
رد مع اقتباس
)~
