بســـــــم الله الرحمن الرحيـــــم ..
السلام عليكم ..
Welcome to see you in my browser ...
ليس من عادتي اكتب ولكن هذي مرة وحده طلعت مني :
شرايكم فيها
:: توني اكتشف اني حساسه :مزون:
هي عبارى عن خاطرتين " تقريبا المعنى قريب لكن
قولولي شرايك فيها اثمر فيني القسم الأدبي ولا لآ:
الأولــــــــــى :
قد يكون لك أشخاص غالين ع قلبك تحبهم ويحبونك جمعتك معهم ظروف الحياة بحلوها و مرها ...
تقاسموا هموم العمل والدراسه وتصبروا ع ذلك بالله وحده .. في سبيل طلب العلم ..
لا تزال دعواتهم لبعضهم البعض بالتوفيق والنجاح والسداد في الدنيا والأخرة ..
تمر الأيام وتر ع امل اللقاء بهم ..
ثم تتفاجأ بان الدنيا وصوفوها قد صرفتهم وغيرتهم سبحان من لا يتغير ..
كيف حصل ؟؟ لا ادري ؟؟
هل البعد غيرهم ؟ أم انهم هكذا منذو سالف عهدهم وانا من لم اعرفهم حق المعرفه !!
الله يعلم ..
دخل الشك وظن السوء
والأصل بأخوك المسلم حسن الظن مهما كان .. تحب لهم مثلما تحب لنفسك : وتتمنى لهم كما تتمنى لنفسك بالظبط بل تقدمهم في بعض الأحيان ع نفسك ...
اللهم انت تعلم ان كنت قد اردت ظلمهم بظني وكتبت غير مافي نفسي وان كانو هم من ظلموني بظنهم .. فدفع لك منا ع نيته ..
والثانيــــــــــــــــــ ــة :
ماذا عســــى ان اقوول غير ان هذا الدنيا غريبه جداااا ومليئه بالناس الأغرب منها (ياللـــــه)...
يكاد الصدق والحب يعدم منها ان كان أصلانــ ـ ـ موجود في حالها الآن
اوناس غريبون كيف تتعامل معهم انها بحق مشكله كبيرة ؟؟؟
حالي لا يذكرني الا بحديث حبيبـــــــــــــــــــــ ي ...
صلى الله عليه وسلم "انما الأعمال بالنيات و(انما لكل امرء مانوى )
او كما قيل ع نياتكم ترزقون فقط بتذكر هتين الجملتين "" يعود لي شعور الثقه بنفسي ""
أتمنى الرد الصريح ..
لي ولكم مني خالص الشكر ..
سوسو ..