أهل - الحديث - حديث شريف - محمد - صلى الله عليه وسلم - قرأن كريم


السلام عليكم و رحمة الله,

المعلوم أن هناك اختلاف مشهور بين العلماء حول حكم تارك الصلاة : فإذا كان الإمام أحمد و غيره يكفرونه, فإن الأئمة مثل مالك و الشافعي يعتبرونه مرتكبا للكبيرة.
و حين نسأل عن هذا الاختلاف بين الأئمة تكون الإجابة أنه اختلاف فقهي.. في حين أن العديد من الردود على بعض العلماء الآخرين في هذه المسألة يكون من باب الاختلاف في مفهوم الإيمان.

فماذا يعني بالاختلاف الفقهي في حكم تارك الصلاة بين الأئمة الأربعة بارك الله فيكم ؟

أرجو أن أكون قد وفقت في طرح السؤال.