* حينما تدخل الرياضة من باب «الخال» أو القرابة فتأكد بأن الباب مخلخل، وأنه لن «يطرق» نوافلك أحد.
لحظة:
للذكاء حدود .. لكن لا حدود للغباء.
عمر الكاملي
نقلا عن صحيفة عكاظ
* حينما تدخل الرياضة من باب «الخال» أو القرابة فتأكد بأن الباب مخلخل، وأنه لن «يطرق» نوافلك أحد.
لحظة:
للذكاء حدود .. لكن لا حدود للغباء.
عمر الكاملي
نقلا عن صحيفة عكاظ
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)