هااااااااااااي شله
<<<<< الواد فله
كيفكم يا جماعه الربع والربعات
وحشتوني (( ايه هين ))
على نغمات شخير البلابل و نهيق العصافير و2 فول قلابه وواحد كبده جئت اليكم محملا بشوق يحملني على جناحيه كطائر السوسن ..... (( اروح ملح ياهوه ))
مالكم بالطويله
خوذوا هالموضوع لقيته في ارفيش (( قصدي ارشيف )) سطح الكمبيوتر ولا ادري صراحه هل هو من قولي او منقولي لكن ارجو ان يصرقعكم ويخليكم تزحفون على بطاطينكم (( جمع بطن )) من الضحتس :خخ:
والسلام ختام .....
................................
ولد شكسبير في العريجا وكان والده يشغل منصب عمدة في تلك المنطقه , دخل شكسبير يوما على
والده وكان والده مشغل بشير ( سبحانوه وقدرو عليك ) ويزفن مع الاغنيه حتى انه لما ألقى التحيه على والده جاوبه ابوه وهو يكهرب ويحرك كتفيه بسرعه : اصبر يا طرمبه
جلس شكسبير يتابع ابوه وهو يزفن ويطق له مصبع , وبينما هو كذلك كانت هناك مروحه قعاده من ماركة تاتا , اخذ في متابعة سير المروحه يمينا ويسارا واردف قائلا : كأن الدنيا هذي المروحه تتلقف بك يمينا ويسارا وهي ماوراها الا الدجه,,
ذهل ابو شكسبير من هذه الكلمات الرائعه وقرر يعينه مساح في شركة الاتصالات وكان هذا اكبر دليل على انهم يضعون الشخص المناسب في المكان المناسب
في ريعان شبابه , ذهب شكسبير الى ملعب الصايغ الترابي وكان مرتديا فنيله مطبوع عليها رقم خمسه بالعربي وكان يلعب الى جانب سعيد غراب , وكان المهاجمين في هذاك الزمن اذا كانوا امام المرمى يخفشون من الارض كميه من التراب وينثرونها في وجه الحارس ويشبكون الهدف , يعني كانت خطتهم تراكم عيال حمايل شدوا حيلكم
لعب شكسبير المباراة وكان متكهرب شوي وكان ذلك يرجع لشاب جالس في المدرجات يسمى بالطعس , ويقال بأن هذا الطعس لا يدع شكسبير في حاله , ماخذ فكره مهيب طيبه ابدااا عن شكسبير ( وش تقول عاد طعس )
قيل بأن شكسبير سوا دبل كيك الين ما ارتكزت الكوره في المرمى , وكان الطعس يقشم حب ورا القده وما ان اتى الهدف حتى دخل الطعس الملعب وعض ثوبه واخذ باللحاق بشكسبير لتهنئته بالهدف ( ايه هين ) , اصبح شكسبير صديقا للطعس - الشكوى لله عاد - وقيل في زمناتوه بأن الطعس طيح شكسبير في المعسل وكان يتكي في القهاوي الين صباح الله .
عاش شكسبير حياة حب مع محبوبته وفي احدى المرات كان جالسا مع محبوبته في براحه فيها شوية ثـــيل وخشاش الارض وكان معه المعسل الخاص فيه ( ملغم ) وبريق شاي بالحليب ,, فقالت له في همسات لا تكاد تخرج من فمها : ما ابيك تروح يا شكسبير ,, ابيك تكون جنبي
أخذ شكسبير رشفه من المعسل وهو مغمض عينيه ومن ثم نفخ الدخان في وجهها واستذوق بياله من الشاي بالحليب ثم رجفها في بطنها وقال لها : مابقا الا حريم يامرون علينا
اصطفق وجه الفتاة الين غدى تسنها وجه المذيعه رولا اذا جاها اتصال من السعوديه
فأطلقت ساقيها للعنان وهي تبكي وشكسبير يناظرها وهي تجري وهو يمز المعسل ويقزها بطرف عين ولا عنده فيها
ذهبت الفتاة الى مكان مرتفع لتلقي نفسها من على تله لا بأس بها من حيث الارتفاع , قام شكسبير المعسل لايفارق شفتاه وذهب اليها في التله وقال وهو يناشدها : انزلي من برجتس العاجي لتلتقي ارواحنا في حب ووفاء ,, ولما لم تجبه اردف قائلا : هيش فيذا احد
كتب المؤرخون عن هذه الحادثه وسموها : سنة الدباشه , لأن شكسبير ترك حبيبته هناك فوق التله وكان يرجمها بحصى علشان تنزل , ويقال ايضا بأنه كان يغني لها فوق الرمال الحمر وهو يرجمها
مايستفاد من القصه : ان راس المعسل يعادل تدخين 45 زقاره