أعجبني لــ ... فشعرت بـ ...."عزف على أوتار القلوب"والكل مدعوون!!!

[الاسـطــورهـ]

[img]http://arttige.********************************************/11.jpg[/img]



مسائكم نغم

مساؤكم خام فطري

خالي من الألم!!

تأخر المجيء فازداد الشوق

لبرامجنا شغبنا والمختلفة لقاءاتنا

اليوم جئتكم بفكرة جديدة

كل أملي كالعادة أن تنال الرضا

وتستقبل بجيد المشاركة والتفاعل

المشاعر أوتار

تعزف الكلمات على حبالها

وهنا كلنا كلمات ...

الكثير من كلمات أجمل الكلمات

سنختار لبعضنا من بعضنا أكثر

ما أعجبنا للغير

ونفسر بقليل أسطر مابه شعرنا

نحو الجزء المختار أو نجاريه والخيار لنا

فنكون بذلك شجعنا بعضنا

وكثير الود تهادينا

فنكون بذلك...تحابينا

إليكم البداية وأتبعوني

دمتم.

احتياطات أمنية:
[mark=CC6600]
الشعور هنا والآراء تخص الجزء المختار

وطريقة طرحه وفكرته ولاتمس بأي صلة كاتبه

أو رأينا به...

نحن أبعد مانكون عن العبارات الشخصية الموجهه !!

هذا فقط وإلا سأضطر آسفه لحذف المشاركة كاملة

كلمات فقط جئنا بها ولها وعنها كتبنا

أعتذر مقدماً عن أي تعديل أو

حذف أجريه على السطور!![/mark]

[الاسـطــورهـ]

سأبدأه بأقوى أسبابي

لإكمال جنون أفكاري

اليد البيضاء باذخة العطاء

صديق هذا المكان وأحد سادته وأعمدته

هذا الرجل وقف خلف الجميع صغاراً وكباراً

دعمهم وكثيراً شعر بهم

وبطلب متكرروصادق وملح منه

عدت وأكملت برامجي معكم ومعه ومعي

هذا الشامخ هو:

صلاح الأحمدي:

أهديه صفحتي وعلي بذلك أفي له بوعدي!!



أعجبني لــصلاح الأحمدي:

لا انـكـر ولا ادعـي الـكـبرياء
اني مـازلـت..
كـما كـنت ..
بـك فـتـنـت ..
فـلم اعـشق سـواك
ولـم اخـن هـواك
فـكل شـي فـي من تكـونـي
بـه جـننت
كل شـي فـيك ..
انـت
o.O كل شي في من تكوني O.o



قرأته فشعرت بــ:

روعة الحب الحقيقي

للحب وليس للمحبوب

أرتعدت أطرافي من هذا السطر

تماماً كالحاكم والحكم

الحكم قائم وواجب التشريع حتى لو فسد الحاكم

رائع ياسيدي.

[فهد ابن ناصر]

[align=right]أحيانا نضطر للتنازل عن بعض أساليبنا وقناعاتنا ، وذلك حسب حجم الومضة التي تصدف أن نمر في الطريق بها .
و صاحب معزوفة الورد يستحق وكذلك الكاتبة ، فنعم به وبها .[/align]

[صلاح الأحمدي]

[align=justify].,.


الزعيمة الأسطورة وتين الحب


عودًا حميدًا والعود أحمدُ


أختي العزيزة والمبدعة هذا ما تعودناه منك

وهذا ما كنا له بالانتظار وانتظرينااا


يسلم كلك ،، لاهنت

مودتي
.,.[/align]

[فهد ابن ناصر]

[align=right]
معزوفة الورد .. للكاتب صلاح الأحمدي :
(.. يا امراة قد غارت منها .. وجنات الورد ..
.. من ثغرك قد فاح رحيقاا .. بعبير الورد ..
.. فبات الحسن في كفيكي .. والتحف الورد ..
.. من اجلك يا امراة انتي .. عذّبت الورد ..
.. آهـ يا امراة يا امراة آهـ آهـ ..)

وكما ترين أيتها الأسطورة ، فصلاح الذكي عرف كيف يجذب الرجال ويقنع النساء ، ولولا خوفي عليه لقلت العكس . [/align]

[فهد ابن ناصر]

[align=right]

وطالما هناك متصفحون كالأشباح ، فلابد لنا أن نشارك مرة أخرى لإكمال الشق الثاني من العنوان :

وشعرت عندما قرأت معزوفة الورد ، أنه لابد لي أن أسرقها وأضع اسمي تحتها أو بجانبها .
إنها مجرد مزحة ، بالطبع شعرت بأن الكاتب هنا إستطاع أن يستحضر الورد أمامنا ويمزجه بالأنثى ويصنع توأمة بينهما . [/align]

[الاسـطــورهـ]

أهلاً أيها الساحر..

أما الومضة _التي تكهنت أنها موضة_

فوحدها ستجذب الماره

الصبر ياصديقي والبقية آتية!!

وأما "جنايني" الكلمات صلاح الأحمدي

فكيف لايجذبكم ويقنعهن ويقنعني

وهو الفارش ردائه السندسي بساط للماره!!

توافقني الرأي بلاشك

وإلا لما كررت اختياره وأطلت البقاء عنده

همسه:

لاتخف علي فأنا هنا اللبوة!!

صلاح الأحمدي:

أهلاً ياصديقي تستحق

ولاتفكر أن تشكرني فأغضب

وبعدها تحمل سوءي!!

أهلاً بالجميع

سنواصل أعجبني لــ .... وشعرت بــ...

ولنعود لطرب العبارة!!

[همس البدر]

سأبقى هنا للمتابعة .....

وانتظروا مشاركتي قريباً

فكرة رائعه ومتميزه من اسطورتنا فكونوا على الموعد

تحياتي

[آخر النساء]

عزيزتي الاسطورة
دائما يتفتق ذهنك الفريد على افكار نيرة
تفاجئني عبقريتها
اعتذر عن غيابي وتباعد مشاركاتي اختاه
ذلك اني منهمكة في اعداد ديواني المخطوط
بعنوان اكسير الروح
وهو يستنزف كل وقتي
كان بودي ان اآزرك ولكن للضرورة احكام
ساعود قريبا حين انهي التزاماتي
واتمنى ان اجد مكاني
مازال ينتظرني على صفحاتكم وفي قلوبكم
اختك آخر النساء

[ღ حمــ الـ H ــورد ـــرة ღ]

صلاح الأحمدي شاعر وناثر شدى الحرف بأسمه قرأته له هذه في أحدى مشاركاته

فأعجبني لحنها والى الآن تردد في بالي


,’,


,’,


ألبَسـتُـكِ رُوحُ الـغَـرَام فِــي الـغَـسَـقْ
وَهَدِيتُكِي نَزفًا بِـطُهرِ القَلـبَ رَقْ
أَحَبِـيـبَـتِـي يَــــا فَـاتِــنَــةْ أَنــتِـــي أَنَـــــا
أَم رُوحُ طُهـرٌ فِـي سَـمَـاءِ قَــد بَــرَقْ
أَم أَنَّـنِــي مِـــن هَـــول فَـقــدٍ صَـابَـنِــي
ألبَسـتُـكِ مِــن رُوحُـهَـا بَـعـضُ الأَلَــقْ
أَمِـيـرَتِـي عُـــذرًا وَعَــفــوُّكِ يَــــا أَنَــــا
مِنِّـي لِـحَـرفٍ قَـد تَمَـردَ فِـي الـغَـرَق
فِـي ذَاتِ جِـفـنٍ دَمـعَـة حِـيـن اختَـلَـت
كَـمْ أَنَّ لَيْـتَ أَنَّ لَـيْـتَ لَــمْ يَـفَـقْ
حِين اشتَمَمـتُ الحَـرف مِنـكِ طَاهِـرًا
قَــاد الحَنِـيـنُ هَجـمَـةً كَـيـفَ اتَّـفَــقْ
فِــي غَفـلَـةٍ مِـنِّــي وَحِـيـنًـا مِـــن أَمَـــل
فِـي ذَات زَهـرٍ رُوحُهَـا مِـنـكِ عَـبَـقْ
حَـيــث الـأَنَـــا قُـوتًــا لِـأََنـتِِــي وَالـأَنَــــا
بِـالمَـاء طُهـرًا مِـن خِـلاَلُـهُ كَـالــوَدَقْ
سَالَتْ لِـذِكرَى مِن سَمَاءٍ فِـالوَرِيد
بَنِيـتُـهَـا أَبـيَــات شِـعــرِي قَـــد سَـبَــق


,’,
,’,

[هَذْيَّان]

/


\


مُجرمة بغيابكِ عني..
وسارقة فمنذُ زمن وهذهِ الفكرة يتمخضها عقلي ولم تلد إلا بكِ

/
سـأبهركِ لاشك هنا
أشتقتكِ مووووووووت
يادُبا


..


غيابك
جرح في جسدي
وذكراك
نوارس حزينة
تائهة
وأنا
إمرأة جريحة ..
على قيد الإنتظار
كلما حاولت اللحاق بك .....
حطمتني الأقدار

لــِ الروح / سود العيون


هنا سود تُشبهني..
أبقاها الـ رب لي..

[ღ حمــ الـ H ــورد ـــرة ღ]

وايضاً هذه شدتني منذ البدايه ولكن لسوء حظي قد مر الوقت قبل أن أرد عليه

هل تلعن الظلام ،، أم تأتي بشمعة ،،


،،،
،،
،



أقف كثيرا حائرا بين مشاعري وتلك الأحاسيس المبهمة
فأحاول عبثا مزج ألوان الخيال بتلك الحروف والمشاعر المنبعثة من ثنايا أزقة الماضي ..
أتنفس رائحة الأشواق المتناثرة على جدران السنين من ثياب العشق البالية..
أتلمس عبق الذكريات من شوارع الأحلام المهجورة..
لعلي أجد تحت رمادها ..
ما يضيء مشاعل الذكريات بين أزقة الأماني المظلمة...
أحاول و أحاول كثيرا ...
العبث على شواطئ الذكريات
ممسكا بيد الأشواق ريشة المشاعر ..
وبين تلك وتلك ....
تتخبطني المفردات وتتلاطم مع أمواج الذكريات بمراكب المشاعر الخافتة..
فأقف بإقدام الطفولة المبلبلة بأحلام الأمنيات ..
حائرا على رمال تلك الشواطئ..
فلا أجد غير حروفي اقذف بها لأشواقي كطوق نجاة ..
فالحب يمرض ولكنه لا يموت ..
فيا قلب ماذا أنت فاعل ...
هل تلعن الظلام ،، أم تأتي بشمعة ،،


جميلة هذه المشاعر ِ أن ينثرها الفكر ُ فيصيغها الحرف بعقد ٍ لؤلؤي حبري

يخلق ُ من الإدب ِ مجرة ً خامسة تطوف ُ بنا نحو اللاوجود

أسطورتي .. التألق وليدك !

[لــيــل]

اعرجوا بي اليها
قد اشتقت اليها
قد حان موعدي اليها
فااليوم ميلاد فقدها ..

:::

اغيثوني بالدموع
كفنوني بالشموع
صبّوا عليّ من الآهات
جودوا عليّ بالهمسات
لله يا عاشقين
اعرجوا بي اليها
فـ اليوم موعدي
وها قد حان الرحيل

:::

انيروا ظلماتي اليها بريق
اقذفوا بي اليها في كل جمّ عميق
لا اريد عصاتي
سيقوني اليها وفدا او زمرا
شيعوني جنازاتي
افسحوا لي الطريق

:::

حبيبتي..
وحشتيني موت
واشتقت لك موت
احبك موت موت
وحشتيني
آآآآهـ
فاقدك موت

:::

اشتاقها جدا
افتقدها كثيرا
يا دموعي جودي
ارحلي بي بين شراييني والعروق
امطريني يا سماء نزفي
قطرات فقد
واشتياق عشق
رعد وبروق

:::

موعدي اليوم تنتظرني
تحت سدرة العشاق
الى ميعاد
وستاتي بكامل حلتها..
فهي لا تعرف غير الوفاء
يا اجمل النساء
يا اعف النساء
يا كل النساء
احبك

:::

اعرجوا بي اليها ..
لسماواتها .. لفضاءاتها ..
قد اشتقت اليها
قرب جناتها
وازاد الحنين
حبي الوحيد
ايا نبض الوريد
افتقدك

.
.

.
.


لم رحلت وتركتني
يتيم نبض وفاقد قلب
بعدك افتقد كل جميل
لم يعد للجمال زئبق
لم اعد اشعر باالاشياء
كيف وانتي زئبق الاحساس
افتقد الامان افقتد الراحة
افتقد كل شي
حبيبتي
لم تزل وسادتك خالية
الا من عبق رائحتك
لن تنفذ
يااااااه في كل الارجاء
افتقدك
تعلمين يا كل النساء
عيني تغار من قلبي
كم تشتاقك عيناي
كم يبكيك قلبي
تشتاقك فلا تراك
يبكيك فـ يراك
وانا اغار من قلبي
ليت عيني تراك
اتعبني ذلك القلب
اعرجوا بي اليها

:

يبكي الهوى داخلي وينوح
وحــالــي تـغـير بـعـد فرقاه
اول اشوفـه يـجي ويـروح
واليوم اناظر سراب خطاه

:

حبيبتي


اشتاقك فاسقط من عنفوان


لاستاذي ( صلاح محمد الاحمدي )


اعرف معنى الفقد.......


ولكنّ الفقد هنا كان له نكهته القويّة المرّة واللاّذعةْ جدّاً.......


حرّكتني هذه الكلمات من راسي وحتّى اخمص قدّمي.......


قشعريرةٌ سرتْ في جسدي......وكأنّي اعيش الموقف.......


قمّة الوفاء......وقمّةُ العطاء......وقمّة الحبّ.......


كلّ هذه المشاعر وجدتها هنا واكثر........


( الاسطورة ) روعتكِ تضاهي روعة هذا المكان.......


عاطرةٌ ماطرةٌ بكلّ ابداعٍ......وجديد........


لاعدمناكِ......ولاعدمنا فكركِ النيّر......

[لــيــل]

¨°இ๑๑இ°¨ بــــــــاقـــــــة ورد ¨°இ๑๑இ°¨


كل عام وفي اليوم المحدد

تصلها باقة الورد

ومعها بطاقة إهداء

يناولها إياها بائع الورد

وتعلو محياه ابتسامة

تأخذها

تستنشقها

تتفقد وجهي بين الوردة و الأخرى

و تشرع تقبيلاً لشذىً لم يعاشر صدراً قبلها

تجلس لتقرأ ما في حروفي وقد أعددتها لطقس ماطرٍ بالعشق

" أحبك هذا العام أكثر من سابقه, أكبر و يكبر ولعي بك ما تعاقبت الأيام...

محبك,

........ "

ثم تأخذ الورد ,

تشذبه

و بسكينة ملائكية تضعه في المزهرية,

هناك قرب صورتي

تجلس.. و توزع آهاتها ما بين الورد و الصورة

تحلق في خيالها ذكريات

و ترشح أنفاسها باسمي وتعود لتضمره مراتٍ و مرات

الأمر تحول عادةً سنويةً

بدعة حسنة بين قلبين

ممارسة حميمة لروحين تعششان في سقف الغرام

فضاء مكان و زمان يكلأه الحنين بشواهق المشاعر

وجه واحد ... بعيداً عن أقنعتهم الموحشة



و تمضي السنون

و يغيِّب الزمن رفيق حلمها و حقيقتها ,

ليكون قدرها مع نوافذ الوحدة و العزلة العمياء

تكورت أمانيها.. و انكفأت هاربة للظلام

منفردة بزاوية صامته إلا من صدى همساتٍ قديمة

تقتات بفتات الذكرى ,

تعالج بها تقلص البسمة في وجه قشعريرة اليأس

عن أمامها أتراح مسعورة

و خلفها صورٌ مشوبة بالغصص

عن يمينها فضاء شاغر لطالما ضج بمداعبته

وعن يسارها حلمٌ لم يعد مأهولاً بترانيم التحقق

فوقها غمامة نازفة بالغياب

و تحتها رمال الاستسلام المتحركة



وفي بداية العام الجديد,

قُرِع جرس الباب!

"ترى من يكون؟"

فلم تعد تتذكر آخر حديثٍ لها مع أحد

فتحت الباب وهي تتشح السواد ,

وإذا به بائع الورد,

بعينيه دموع

و بيده باقة

صرخت :

" من يجرؤ؟ "

" من يريد انغماسي أكثر بين هذا اللاموت واللاحياة ؟ "

نظر إليها بائع الورد

و استجمع قواه, و قال:

"سيدتي: إنها من ........ "

" قبل وفاته أوكل إلينا أن نوصل الورد إليكِ كل عام .. في نفس الموعد "




تناولت الباقة ويداها ترتجف

و عينيها تعزف قطر الحنين لمن لن يأتِ

أخذت تمسح برقة على الورد

تتأمل بينها ملامحه مجدداً

أخذت بطاقة الإهداء لتقرأها في صمت و ذهول,

هذا ما كُتب:

" حبيبتي

مضى عام على افتراقنا

أتمنى أن تكوني بخير

وأن قد جاوزتي الألم و الحزن و الوحدة

ذاك الحب الذي عشناه,

كان أجمل ما في حياتي

كان حبي لكِ أكثر و أقوى من أن تصوغه الكلمات

أريدك أن تكوني سعيدة, حتى و إن انحدرت دموعك

ولهذا, فكل عام ستصلك باقة كهذه

حين تصلك ,تذكري أسعد لحظاتنا معاً

و ستتوالى باقتي كل عام

ولن تتوقف إلاّ حينما لا تجيبي قرع الباب

حبيبتي,

هناك شخص دوماً,

تتغير به حياتنا بمجرد أن يصبح جزءاً منها

شخص يجعلنا نبتسم و كثيراً بلا سبب

شخص يشعرنا بأن الدنيا جميلة

شخص يفتح أبواب الأمل

حبيبتي,

أنت كلّ ذاك و أكثر

محبّك ,

........... "



هنا كاتبنا ( السـلـطــان ) جعلني اعيش الموقف والشعور ذاته.......


حيثُ وصلَ بحبّه لها الى قمّة هرم الحبّ والوفاء......حيث لاقمّة بعدها.......


فحتّى قبل ان يرحل كان يفكّر في التأكيد على مدى حبه لها......وحتّى بعد رحيله.......


والحرص على ان يبقى في ذاكرتها والى الابد.......


وانْ تعيش لحظات الحبّ معه حتى بعد الرحيل ورغم التأكّد من اللاّعودةْ.......


والروّعة تتجلّى بشكلٍ اكبر في اللّقطة النهائيّة من النص.......


بإختصارٍ شديد هذا النصّ حرّك حتّى منطقة اللاّشعور لديّ........


وحلّق الى نهاية افق الابداع......بألفاظه......وصوره ......وتراكيبه........


فـ لله درّه......ولنا درره.......


دمتم جميعاً بودّ.......


وتحيّةٌ معطّرةٌ بالورد.........

[الاسـطــورهـ]

همس البدر..

أهلاً بك وبلا شك عطاشى لمشاركتك..دمت




أخر النساء..

مكانك محفوظ ولايملأه غيرك

أتمنى وجودك وأبارك لك من القلب

ديوانك سننتظره وننتظرك

دمتي لمحبيك وأنا أولهم



حمرة الورد..

كم أشتاقك شكراً للفكرة أنها أعجبتك

وجئتي كوني هنا

دمتي لي غاليتي.



هذيان..

يشرفني توارد أفكاري معك

لن نكون بدونك

أختيار رائع لسود العيون الغالية

من مثلها رائعة..دمتي.



ليل:

وجودك دائماً له رونقه وبه تدور الساعة بذات

اتجاهها عجلة للعودة فكوني هنا

دمتي.