ذه التركه التي اورثتني اياهااااا الحبيبه من مقسوم العشق الممنوع...
ما عدت اناجيها بات الصمت هنا باسط ذراعيه باالوسيط...
ما عادت الالوان تسكن محاجر العيون...استبدلت مكانها الخناجر في المحاجر وكأن العمى نعمه اسئلها...
كأن النجوى بيننا اثنان يتخاصمان بود..كأن الكون هنا انتهى..كأن الوفاء وجه شاحب..كأن الحب لعبه بيد طفل..
كأن كل شي جميل عرفته فقط اولى ايااام طفولتي وما بعده ما هي سوى كذبه احببت ان اصدقها لكن دوووون جدوى...
لما كل هذا يا أنا...
لم أنا خاصم أنا..لم أنا مشي هذا الدرب الخذي كله أنا...
ويحي من كل ما حولي كأنها اشباااح وقريه وشوارع لا يوجد بها سوى رائحه الدم...
ارجع واعود واقول لكِ...آوآتسئل عن الحاااااال...متأكد أنا يا أنا انك قبل تدريبه...
اتدرين يا أنا انكِ قد محوتي من حياتي(شمس وقمر)...فلكِ ات تتخيلي مساحات تواجدي ليل نهار..
مرحبا بكِ في اضيق مساحات سجن مشفاي التي سيطول بي المكوث هنا ما دام العليل ينبض..
لا تتبسمي خجلا وحياء..فأن لم اكن واهم انهما ماتا في وجنتيكِ..
فرحه انتِ بطوال المكوث هنا في مشفاااي...لكِ كل مابقي من مساحات الشفاء..خذيها وانعمي بلهو الحديث ومناجات من انتِ له باقيه..خذي عني مناسك عشقي...فأنا حاليا اكمل رحله العلاج منه فأنا عاشق ذهب الي حيث الشفاء من سقم هذا السم الزوعاف الذي لن اوشفى منه يا أنا..
دواعي ما قلته من بوووح هي حصيله تراكمات اعذار واهيه التمستها لكِ انا لأني عاشق لكِ يا أنا فلا تصدقيها لأنها اكذوبه لن يصدقها غيري...
ربما يأتي يوما وتتحولين من على ظهر مهره الظلم ...ويسقط هذا السوط من يداكِ عنوه دونما استجدا وطلب نجده او اغاثه مني ...واعدكِ اني لن اكون حامل لسوط قد تعذبت منه أنا يا أنا بيداكِ..
احبكِ شي احمله انا طوعا اوكرها انما احمله ورضيت به حملا كرها على كره واعدكِ اني لن اضعه..
قد يطول الحديث ولكن ليس على وسيله اتصااال وانما عنوانه بوعد...والبقاء على صدفه انتِ من اختارها بقاء
لفتات عشقكِ الذي ايقيتيه انتِ...