بنغالي يعتدي على طفلة التاسعة
نعم إن هذا الصنف من هؤلاء البنغالة والذين لا قيم لهم استحق لقب البغالة بل هم أضل سبيلا.
لم تكن طفلة التاسعة تدري ان فرحتها بالاجازة المدرسية للهو مع صديقاتها واخواتها بعرعر ستتحول الى تعاسة وآلام نفسية حيث تعرضت امس للاعتداء من عامل البقالة البنغلاديشي الذي كانت تتردد عليه في براءة الطفولة لشراء الحلوى وحاجياتها الصغيرة الا أنه استغل براءتها وصغر سنها وقام بالاعتداء عليها داخل البقالة وهددها لو تفوهت بكلمة عما حدث!
التعليق:
اللهم ارفع مقتك وغضبك عنا ، لم نعد نسمع أو نقرأ إلى مصائب ومكائد وقتل للطفولة وهتك لبرائتها، وتعذيب ، وهوان ، حتى باتت الطفولة في زمننا ملاذ الحاقدين ومتنفس المريضين وأصبح التهاون والإهمال سمات مجتمعنا ( إلا من رحم)
فأضحى الأطفال بلا رقيب وكانهم ليسوا أمانة في أعناقنا. إلى متى يستمر مسلسل الإهمال الأسري هذا ترى كيف سيعود هؤلاء الضحايا إلى مجتمعنا؟
بكائي على الطفولة الضائعة بين إهمال الأهل ومخالب الثعالب
اللهم إنا توبنا إليك وإنا كنا من الظالمين
المصدر:
http://www.okaz.com.sa/okaz/osf/20080411/Con20080411187276.htm