أهل - الحديث - حديث شريف - محمد - صلى الله عليه وسلم - قرأن كريم
قَالَ صلى الله عليه وسلم : « إِنَّ الْيَهُودَ وَالنَّصَارَى لاَ يَصْبُغُونَ فَخَالِفُوهُمْ » متفق عليه.
فإذا كانت علة الخضاب وعلة إعفاء اللحية واحدة وهي مخالفة المشركين. فلماذا حملت أحاديث الإعفاء على الوجوب والخضاب على مجرد الاستحباب؟