[align=center]رحلت وحدي
والجرح هو معاي
في ضحكتي وبكاي
ولحدِ سمع صوتي
ولحدِ قال لي تعال
رحلت وسأل
وينك يادواي
بلنتقي
ولا الجرح بيكبر معاي
كل يوم دمعه في طريق
وكلمه تشعل صدري حريق
دنياي صارت ألم
في جوفها رعشه قلم
وأنا أتذكر من جديد
والجرح فيني يزيد
يادمع
يسقي أوراقي
عذاب
يا دمع
يحرق البسمه وتصبح
سراب
بسألك
ورد لي جواب
ليه أنت معي على طول الأيام
ليه أنت في طريقي مالك غياب
يرضيك تمشي في أمان
وأنا في طريقي
أناظر ذاك العذاب
(قد أكون أنزلت جزء منها في موقعاً ما ولكنني لم أتذكر !!)
اخوكم.. السُّلمي .. عناد الجرح[/align]