ماأنا الا طفلة على وهج الرمال
القيت الظلال على الظلال
أحلامي انتبهت فأغفت فيها آيات الجمال
فمضيت أخطط ثم بنيت ماأريد في الخيال
قصرا اشدت سقوفه بيضاء باذخة الجمال
وحديقة غناء خصرها نهر زلال
وماهي الا نفحات ريح ذكرتني انني ابني في الرمال .
((( ماأنا الا طفلة بلل الطهر قلبها..
وأثقل الوقت خطواتها..
جراحها ممتدة من اليأس الى الأحزان..
فمن ستفتح صناديق القلب وتغلق منافذ الروح..حتى لا يعبر احد سواها))
مازالت تلك الطفلة واقفة على عتبات قلب ملئ بالحنان والحب في الله ..
فالى متى الانتظار .........؟
وللطهر بقيه