1- تنظيم مادة التعلم بطريقة ذات معنى وسهلة الاستيعاب .
2- التنظيم المسبق (محتوى الخطوط العريضة) اعطاؤها للمتعلم قبل عرض المادة بشكل مفصل.
3- التعليم يؤكد على نقاط التشابه والاختلاف بين الجديد والمادة السابقة مما يزيد في الربط والاحتفاظ بالمعلومات .
4- التعريف بالمبادئ والافكار الرئيسة والاهداف ثم الاتجاه لتوحيدها .
5- الاختلافات الفردية بين الطلبة متوقعة ومقبولة .
6- الاستفادة من خبرات المتعلمين المتقدمين كخزن للخبرة تفيد في مصادر التعلم لهم وللآخرين.
7- الحاجة الى المواجهة مع المواقع الحقيقية تعتبر حالة مثيرة للتعلم .
8- المدرس مسؤول عن خلق الظروف الملائمة وتهيئة المستلزمات لمساعدة الطلبة بالاكتشاف والتعرف على حاجاتهم .
9- معلومات كافية عن المواد المستخدمة والادوات والمهارات وتصنيفاتها.
10- المعرفة الكلامية – الحركية – مراحل التعلم – تقويم التعلم .
11- البرامج التعليمية يجب ان تصمم على ضوء قابليات واحتياجات الطلبة.
وقبـل الخوض في تعلم المبتدئين لابد من القيام بتفحص ومراجعة العملية التحليلية والتشخيصية للخبرات التعليمية للمتعلم والتي وضعها (Schmidt & Wrisberge,2000) ( ):
1- "تحديد من المتعلم وخصائصه ومجالات التعلم: العمر والجنس – الخبرة السابقة – الدافعية– مرحلة التعلم –القابليات – العمليات العقلية (الانتباه، الاستشارة ، التذكر) والمقدرة على معالجة المعلومات.
2- الاهداف التشخيصية للتعلم: برمجة التعلم – تحديد مقاييس التعلم – اكتشاف الخطأ وتصميمه– تكرير المهارة وتشذيبها – التصميم.
3- خصائص المهارة وتصنيفاتها: مهارات منفصلة– مستمرة– متماسكة– مغلقة– مفتوحة– حركية– معرفية.
4- التغذية الراجعة الخارجية والتغذية الراجعة الداخلية (التقبل الذاتي): سيطرة الدائرة المفتوحة – البرامج الحركية- تعميم البرامج الحركية – السرعة والدقة – متطلبات معالجة المعلومات – مطابقة المثيرات – اختبار الاستجابة – برمجة الاستجابة – مخاطر الاصابة.
5- مكان البيئة التعليمية: ترويجي – منافسة – للتحليل – المكان (البيت – المدرسة – النادي)".
واضاف بعض الباحثين على شبكة الانترنيت ان هناك ميزات للمتعلم المبتدئ تقلل من استيعابـه بسرعة:
1- تركيز انتباهه يكون حول المحيط الخارجي.
2- نقص في ادراكه وتفسير المعلومات.
3- بطء في سرعة رد الفعل والمشاركة.
4- نقص في حفظ المعلومات وخزنها في الذاكرة.
5- صعوبة في اتخاذ قرار البدء بالحركة.
6- صعوبة في السيطرة على الحركات.
7- صعوبة التمييز واستيعاب التغذية الراجعة. ( )
وبعد التعرف على تحليل البيئة التعليمية للمتعلم وتشخيصها ، المفروض ان يتوجه المدرس الى المراجعة وتصميم عملية التعليم على ضوء متطلبات التعلم وكيفية تنفيذها وتنظيم التطبيقات العملية للدرس.
فقد اكمل (Schmidt & Wrisberg,2000)( ) مرحلة تصميم عملية التعليم والتخطيط والتحقق منها بالشكل الاتي:
1- "التحضير للدرس : وضع الاهداف – نتاج الاهداف المتوقع – العمل التدريسي – الاسلوب التدريسي المتبع.
2- مرحلة التعلم : نقل التعلم المعرفي والمهاري – هدف المهارة – الهدف السلوكي – الهدف الاجتماعي – الهدف النفسي – الهدف التربوي ( المعنوي )- بيئة التعلم والتعليم .
3- هيكل التمرين (مكونات النشاط): التمرين الثابت والمتغير بوسيلة الممارسة – عوامل تسهيل نقل التعلم – التمرين المتسلسل والعشوائي، التمرين المكثف والمتوزع – تنظبم خطة التماسك والترابط والتنويع (المحفز والاستجابة).
4- عرض التمرين : توضيح التوقعات – تركيز الانتباه – الارشادات والتعليمات ، العرض (نموذج اداء المهارة) – الدلائل الارشادية للمهارة .
5- المحاولات التكرارية وتعتمد على :
1- المحفزات
2- التمرين الجزئي والكلي
3- العرض البطئ للتمرين
4- اكتشاف اخطاء التمرين
5- التمرين الذهني– اجراءات التدريب الذهني– الاستعارة الذهنية(التصور)، تركيز الانتباه.
6- ممارسات التغذية الراجعة
1- التغذية الراجعة الداخلية ( الذاتية )
2- التغذية الراجعة الخارجية وتكون على شكليين .
أ****- المعلومات المرتبطة بشكل الاداء (kp) .
ب****- المعلومات المرتبطة بناتج الاداء (KR) .
3- نمط التغذية الراجعة / مرئية ، كلامية ( سمعية ) . ملموسة ، وصفية ، ارشادية .
4- مقدار التغذية الراجعة ( معدل استخدامها )
5- خلاصة التغذية الراجعة .
6- دقة التغذية الراجعة".