[align=center]فتاة في مقبل العمر حافظه لكتاب الله لاتعرف إلا أباها متحشمه من رأسها إلى مخمس قدميها وفي ذات يوم رن هاتفها النقال وطلع رقم غريب على الشاشه فردت وإذا هو أحد الذئاب البشريه بل الكلاب الذين يتعدون على محارم الله فأغلقت في وجه المتصل ثم عاد الكره مرارا وفي النهايه قالت برد وأشوف وش عنده فعندما ردت قال : انا ميت محرورق معذب قالت طيب أطلب يدي من والدي قال أنا عارف وأتو البيوت من أبوابها بس خلينا نتعرف ثم أتقدم وأستمرت العلاقه ثم قال وش رائيك نطلع نشرب كوفي شوب قالت لا هذا حرام قال والله عارف بس شوفي تريني مطوع إذا طلعتي معاي أركلبي في السيت الاخير مش قدام" مطوع مطور هذا " فطلعت معاه ومر من قرب فلًه وسياره مرسيدس " شبح " قال هذا بيت العمر وهذه سيارتي " وفي الحقيقه هو ماعنده ماعند جدتي فقير منتف" ثم قال تريني رجل أعمال نمر المكتب ونشرب شاي وهنا حصلت المصيبه دخل بها على شباب في شقه وعبثوبها ورماها عند بيت أهلها بدون سؤال عنها مرة الايام وجاءت وقت الدوره الشهريه ولم تأتي وبعد ذلك تبين أنها حامل من سفاح وتتصل عليه ولا يرد ثم أتصلت من رقم أخر ورد وقالت الله وأكبر عليك ماترد تعال تقدم أنا حامل فجوابها الجوابالذي كان متوقع من قبل وهو جواب كل الشباب "أنا ما أتزوج من زانيه "
الشاهد من القصه :
أخيتي أنت كالؤلؤه مهما أتسخت تنظف وترجع كالجوهره غاليتي لك مني نصيحه:
عندما يطرق باب هل أنتي تفحتي على طول ولا تنظري من ثقب الباب ثم تقولي مين وبعد ذلك تفتحي الباب
عندما يظهر رقم غريب على جوالك هذا مثابتة النظر من ثقب الباب إن لم يكن مخزن عندك فلا تردي قد يكون أحد الكلاب البشريه الذين لاهم لهم إلا إفساد وإشباع الغريزه ثم في النهايه يرمونك في الزباله كما ترمى السجاره والله ثم والله هذه الحقيقه الحب من غير زواج لا يجدي إن كان ذا رجوله وبصدق أنه يحبك فسوف يعرف الطريق الذي يأتي منه .
همسه :
دقه بدقه لو زدت لزاد السقا
أخوكم
أبو مها
[/align]