كثيراً مانقرأ أو نسمع أونشاهد قضايا تحرش جنسي للجنسين على السواء ذكر وأنثى, حيث أن من يقوم بهذا العمل يتجرد لحظتها من أنسانيته فيلبس لباس الذئب البشري ، الذي يجري وراء شهواته ولكن للأسف انها تخالف الطبيعة فيقوم بعمل مخالف لاتقره لا أديان ولا أخلاق.
مستخدمأ القوة والعنف ومستغلا ضعف الضحية للأسف الذي لاحول له ولا قوة سواء طفلا اوفتاة امراهق...
حتى انه سمعنا ان عملية اعتداء وقعت في اطهر الأماكن وهو المسجد من أحد العمالة البنقالية لأحد الأطفال
وأيضا سمعت عن حادثة اعتداء من احد ابناء المؤذن لطفل في التحفيظ؟
حوادث كثيرة لاحصر لها جميعنا سمعنا عنها..
المشكلة الأكبر حينما نرى الامان من جهة ويحدث العكس، فنرى ان المعتدي شخصاً غريباً بعيداً لانعرفه ،
لكن الحقيقةالمرة انه قد يكون قريباً جداً من الضحية، شخص من المفروض هو من يحافظ على شرف المعتدى عليه
فيحدث العكس، شخصاً قريباً من الضحية..
قد يكون الأب ،الأخ ،زوج الأم،العم ، الخال ، المدرس.... وغيره
حينما تحدث الجريمة وتقع
تكون هناك نتائج سلبية كثيرة
فالمغتصب هو ضحية قضيت على حياته واصبح انسان يائس يائس قد يكرر الجريمه اذا كبر مع شخصاً اخر وهنا قضية اخرى، يعني شخص مريض نفسي..
برأيكم:
·هل من الممكن معرفة الأمر من قبل الأهل او قد تمر هذه الحالة دون معرفة ذلك فيحدث كتمان للأمر خصوصاً ان كان الاعتداء وقع من احد افراد الأسرة..؟
·اسباب انتشار هذه الظاهرة كثيرة منها الفضائيات النت وغيره، فكيف من الممكن ان نحمي اولادنا وبناتنا؟
· هل ممكن ان ينظر للمعتدي نظرة فيها رحمة ، إذا علمنا وأنه سبق وأن اعتدي عليه في صغره؟
· ماهي نظرة المجتمع للمغتصب ، هل هي نظرة تبرئة ام نظرة سليطة وكأنه مشارك في الجريمه؟
· هل سمعت عن حالة اغتصاب من قريب او بعيد، وهل ممكن ان تذكرها؟