صفحة 4 من 6 الأولىالأولى ... 2 3 4 5 6 الأخيرةالأخيرة
النتائج 46 إلى 60 من 78

الموضوع: مجلة عن الصلاة

  1. #46
    ~ [ عضو جديد ] ~
    تاريخ التسجيل
    Apr 2013
    المشاركات
    1
    مشكوووووور والله يعطيك الف عافيه

  2. #47
    ~ [ عضو جديد ] ~
    تاريخ التسجيل
    Mar 2008
    المشاركات
    12
    شكررررررررررررررررررررررر ررررررررررررررررا

  3. #48
    ~ [ عضو جديد ] ~
    تاريخ التسجيل
    May 2013
    المشاركات
    1
    بارك الله فيك ويعطيك العافية

  4. #49
    ~ [ عضو جديد ] ~
    تاريخ التسجيل
    Jan 2013
    المشاركات
    2
    ششششكرررراااااhttp://vb.g111g.com/images/smilies/neww/36_11_16[1].gif

  5. #50
    ~ [ نجم صاعد ] ~
    تاريخ التسجيل
    Mar 2007
    المشاركات
    31
    بوركت على عملك

  6. #51
    ~ [ عضو جديد ] ~
    تاريخ التسجيل
    May 2009
    المشاركات
    9
    مشكوووووووووووووووور

  7. #52
    ~ [ عضو جديد ] ~
    تاريخ التسجيل
    Dec 2010
    المشاركات
    16
    مشكووووووووووووووووووووور ة جدا

  8. #53
    ~ [ عضو جديد ] ~
    تاريخ التسجيل
    Nov 2013
    المشاركات
    3
    كان أساس اهتماماتي مثل أي بنت، بالملابس ومساحيق التجميل، وبالطبع يجب أن تكونَ كلُّ ملابسي أنيقة، وتساير "الموضة"، ضيِّق وقصير وغير ذلك، على الرغم من أنني محجبة، ولكنني أريد أن أكونَ الأجملَ والأكثر جذبًا لأنظار الشباب.

  9. #54
    ~ [ عضو جديد ] ~
    تاريخ التسجيل
    Nov 2013
    المشاركات
    3
    انهرتُ في البكاء، وقررت أن ألجأَ إلى ربي؛ فهو الوحيد الذي يعلم حالي، ولكن ماذا أقول له بعد كل هذه الذنوب والمعاصي؟! والله إني لأستحيي أن أدعوَه وأقول له: يا رب، ولكني تذكَّرت في هذه اللحظة قول ربي: ((يا بن آدم، إنك ما دعوتَني ورجوتَني غفرتُ لك على ما كان منك ولا أبالي، يا بن آدم، لو بلغتْ ذنوبُك عَنان السماء، ثم استغفرتَني، غفرتُ لك، يا بن آدم، إنك لو أتيتني بقُرابِ الأرض خطايا ثم لقِيتَني لا تشركُ بي شيئًا، لأتيتُك بقُرابها مغفرةً)).

    رابط الموضوع: التزامي سر سعادتي - فتيات - موقع مجتمع وإصلاح - شبكة الألوكة

  10. #55
    ~ [ عضو جديد ] ~
    تاريخ التسجيل
    Nov 2013
    المشاركات
    3
    1احاديث فى صبر الرسول صلى الله عليه وسلم
    قد تحمل رسول الله صلى الله عليه وسلم المشاق في سبيل نشر الإسلام، وكان أهل قريش يرفضون دعوته للإسلام ويسبونه، ولا يستجيبون له، وكان جيرانه من المشركين يؤذونه ويلقون الأذى أمام بيته، فلا يقابل ذلك إلا بالصبر الجميل. يقول عبد الله بن مسعود -رضي الله عنه- عن صبر الرسول صلى الله عليه وسلم وتحمله للأذى: (كأني أنظر رسول الله صلى الله عليه وسلم يحكي (يُشْبِه) نبيًّا من الأنبياء -صلوات الله وسلامه عليهم- ضربه قومه فأدموه (أصابوه وجرحوه)، وهو يمسح الدم عن وجهه ويقول: اللهم اغفر لقومي فإنهم لا يعلمون) [متفق عليه].
    2- الحلم عند الرسول صلى الله عليه وسلم
    حلم النبي صلى الله عليه وسلم وظلم أعدائه له :
    أيها الأخوة ! ما عرف على هذه البسيطة -ولن يعرف- مظلوم من البشر تواطأ الناس على ظلمه، وما فتئوا يصفونه بأحد ما وضعوا من ألفاظ مسفهة، في أعقاب نبوات أعقب الشيطان ثمارها، على بقاء في لبه، ونور في دعوته، وصدق في حديثه، وثقة في أمانته مثل رسول الله -بأبي هو وأمي- صلوات الله وسلامه عليه
    فلقد نال الشتائم والسباب من كافة طبقات المجتمع، فقد هجاه شعراء، وسخر منه سادة، وآذاه عتارسة، ونال منه سحرة.
    ولقد شاء الله -سبحانه- أن يأتي اليوم الموعود الذي يفتح الله فيه على نبيه صلى الله عليه وسلم بـ مكة ، حتى إذا ما دخل بالبيت وطاف جلس بالمسجد، والناس من حوله، والعيون شاخصة إليه، والقوم مشرئبون إلى معرفة صنيعه بأعدائه شبابهم وشيوخهم ..
    فقال كلمته المشهورة: { يا معشر قريش! ما تظنون أني فاعل بكم؟ قالوا: خيراً، أخ كريم وابن أخ كريم، قال: فإني أقول لكم ما قال يوسف لإخوته: لا تثريب عليكم اليوم! اذهبوا فأنتم الطلقاء }
    فيسلم حينها العظماء ويتوبون، كأمثال: هند بنت عتبة ، و عكرمة بن أبي جهل ، ويئوب الشعراء، ويعتذرون إليه؛ كـ ابن الزبعري و كعب بن زهير ، فلا ينال الجميع منه إلا العفو والتغاضي.
    الله أكبر! ما أجمل العفو عند المقدرة!
    والله أكبر! ما أجمل السعة عند الضيق والعزة عند الذلة!
    ومن أحق بذلك إن لم يكن رسول الله صلى الله عليه وسلم، وصدق الله إذ يقول: { وإنك لعلى خلق عظيم } [القلم:4].
    أيها الأحبة ! بهذا الموقف وبغيره من المواقف العظيمة عالج رسول الله صلى الله عليه وسلم محو الجاهلية، وقطع ظلامها، بأنواع المعرفة والإرشاد، ومنع الفساد فيها بحلمه وعفوه { ولو كنت فظا غليظ القلب لانفضوا من حولك }
    [آل عمران:159].
    لقد كفكف الرسول صلى الله عليه وسلم من نزوات الجاهلية، وأقام أركان المجتمع على الفضل وحسن التخلق، ونبذ الجهل والغضب، وكثير من النصائح التي أسداها للناس كافة كانت تتجه إلى هذا الهدف
    3-االعفو عند الرسول صلى الله عليه وسلم
    من السبل التي كان يسلكها النبى صلى الله عليه وسلم في تأليف مدعويه الإحسان إليهم بالعفو والامتنان ، وذلك من كمال حكمته صلى الله عليه وسلم حيث كان يتألف الناس بما يعلم فيه صلاحهم ، فإن كانوا ممن يؤثر المال تألفهم بالمال ، وإن كانوا سوى ذلك تألفهم بما يتناسب وحالهم ، فكان صلى الله عليه وسلم كثيرا ما يتألف بالعفو ممتثلا قول الله عز وجل : { خُذِ الْعَفْوَ وَأْمُرْ بِالْعُرْفِ وَأَعْرِضْ عَنِ الْجَاهِلِينَ } سورة الأعراف ، الآية : 199 ، وقوله سبحانه : { وَلَا تَسْتَوِي الْحَسَنَةُ وَلَا السَّيِّئَةُ ادْفَعْ بِالَّتِي هِيَ أَحْسَنُ } سورة فصلت ، الآية : 34 .

    ومما يدل على ذلك من أفعاله صلى الله عليه وسلم ما رواه البخاري « عن جابر بن عبد الله رضي الله عنهما أنه غزا مع رسول الله صلى الله عليه وسلم قبل نجد ، فلما قفل رسول الله صلى الله عليه وسلم قفل معه فأدركتهم القائلة في واد كثير العضاه فنزل رسول الله صلى الله عليه وسلم وتفرق الناس في العضاه يستظلون بالشجر ، ونزل رسول الله صلى الله عليه وسلم تحت سمرة ، فعلق بها سيفه ، قال جابر : فنمنا نومة فإذا رسول الله صلى الله عليه وسلم يدعونا فجئناه ، فإذا عنده أعرابي جالس ، فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم : إن هذا اخترط سيفي وأنا نائم ، فاستيقظت وهو في يده صلتًا ، فقال لي : من يمنعك مني ؟ قلت : الله ، فها هو ذا جالس ، ثم لم يعاقبه رسول الله صلى الله عليه وسلم » .

    ففي هذا العفو والمن دليل على شدة رغبته صلى الله عليه وسلم في تأليف الكفّار ليدخلوا في الإسلام .

    وقد كانت نتيجة هذا العفو كما يرغب صلى الله عليه وسلم ، حيث أسلم الرجل ورجع إلى قومه فاهتدى به خلق كثير.

    لو علم الناس أن لذة العفو خير من لذة التشفى؛ لأن العفو يأتى بالحمد والتشفى يأتى بالندم ، لو علموا هذا ما انتقم لنفسه إنسان ، لأنه لو فعل كل إنسان هذا وانتقم لنفسه لانحطّ عالم الإنسان إلى درك السباع والوحوش.

    4_الوفاء بالعهد عند الرسول صلى الله عليه وسلم
    عن جابرٍ رضي اللَّه عنه قال : قال لي النبي صَلّى اللهُ عَلَيْهِ وسَلَّم : « لو قدْ جاءَ مالُ الْبَحْرَيْن أعْطَيْتُكَ هكَذا وهكذا وَهَكَذا » فَلَمْ يَجيءْ مالُ الْبحْرَيْنِ حَتَّى قُبِضَ النبيُّ صَلّى اللهُ عَلَيْهِ وسَلَّم ، فَلَمَّا جَاءَ مَالُ الْبَحْرَيْن أَمَرَ أبُو بَكْرٍ رضي اللَّه عنه فَنَادى : مَنْ كَانَ لَهُ عنْدَ رسول اللَّه صَلّى اللهُ عَلَيْهِ وسَلَّم عِدَةٌ أوْ دَيْنٌ فَلْيَأْتِنَا . فَأتَيتُهُ وقُلْتُ لَهُ : إنَّ النبي صَلّى اللهُ عَلَيْهِ وسَلَّم قال لي كَذَا ، فَحثَى لي حَثْيَةً ، فَعدَدْتُها ، فَإذا هِي خَمْسُمِائَةٍ ، فقال لي : خُذْ مثْلَيْهَا . متفقٌ عليه
    عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ ((أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّه عَلَيْهِ وَسَلَّمَ كَانَ يُؤْتَى بِالرَّجُلِ الْمُتَوَفَّى عَلَيْهِ دَيْنٌ فَيَسْأَلُ هَلْ تَرَكَ لِذَلِكَ مِنْ قَضَاءٍ فَإِنْ قَالُوا نَعَمْ إِنَّهُ تَرَكَ وَفَاءً صَلَّى عَلَيْهِ وَإِلَّا قَالَ لِلْمُسْلِمِينَ صَلُّوا عَلَى صَاحِبِكُمْ فَلَمَّا فَتَحَ اللَّهُ عَلَيْهِ الْفُتُوحَ قَامَ فَقَالَ أَنَا أَوْلَى بِالْمُؤْمِنِينَ مِنْ أَنْفُسِهِمْ فَمَنْ تُوُفِّيَ مِنَ الْمُؤْمِنِينَ فَتَرَكَ دَيْنًا فَعَلَيَّ قَضَاؤُهُ وَمَنْ تَرَكَ مَالًا فَهُوَ لِوَرَثَتِه)) .

    (مسند الإمام أحمد)

    الإنسان أحياناً يقترض ، لكن عنده ما يغطي هذا القرض ، لعله يقترض مالاً سائلاً ، لكنه يملك مالاً مجمداً يغطي هذا الدين ، فالذي يموت وعليه قرض أو دين ، وقد ترك ما يغطيه كان يصلي عليه ، أما الذي يقترض ، وليس عنده ما يغطي هذا الدين كان عليه الصلاة والسلام يقول صلوا على صاحبكم .

    عَنْ عَمْرِو بْنِ شُعَيْبٍ عَنْ أَبِيهِ عَنْ جَدِّهِ أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّه عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ فِي خُطْبَتِهِ : ((أَوْفُوا بِحـِلْفِ الْجَاهِلِيَّةِ فَإِنَّهُ لَا يَزِيـدُهُ يَعْنِي الْإِسْلَامَ إِلَّا شِدَّةً وَلَا تُحْدِثُوا حِلْفًا فِي الْإِسْلَام)) .

    (سنن الترمذي)

    لأن الإسلام كله حلف ، لكن ما كان من أحلاف الجاهلية يجب أن توفى الإسلام مع مكارم الأخلاق ، فإذا كان في الجاهلية مكارم أخلاق هذه يجب أن تؤدى ، الإسلام مع مكارم الأخلاق ، فما كان في الجاهلية من مكارم الأخلاق أيّدها القرآن ، وما كان منها يحتاج لتعديل عدلها ، وما كان منها بعيداً عن منهج الله فقد ألغاها .

    عَنْ عُمَرَ بْنِ الْخَطَّابِ رَضِي اللَّه عَنْه أَنَّهُ قَالَ : ((يَا رَسُولَ اللَّهِ إِنِّي نَذَرْتُ فِي الْجَاهِلِيَّةِ أَنْ أَعْتَكِفَ لَيْلَةً فِي الْمَسْجِدِ الْحَرَامِ فَقَالَ لَهُ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّه عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أَوْفِ نَذْرَكَ فَاعْتَكَفَ لَيْلَةً)) .

    (صحيح البخاري)

    النبي عليه الصلاة والسلام يطالب ربه أن يفي بوعده .

    عَنِ ابْنِ عَبَّاسٍ رَضِي اللَّه عَنْهمَا قَالَ : قَالَ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّه عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَهُوَ فِي قُبَّةٍ : ((اللَّهُمَّ إِنِّي أَنْشُدُكَ عَهْدَكَ وَوَعْدَكَ اللَّهُمَّ إِنْ شِئْتَ لَمْ تُعْبَدْ بَعْدَ الْيَوْمِ فَأَخَذَ أَبُو بَكْرٍ بِيَدِهِ فَقَالَ حَسْبُكَ يَا رَسُولَ اللَّهِ فَقَدْ أَلْحَحْتَ عَلَى رَبِّكَ وَهُوَ فِي الدِّرْعِ فَخَرَجَ وَهُوَ يَقُولُ : ]سَيُهْزَمُ الْجَمْعُ وَيُوَلُّونَ الدُّبُرَ بَلِ السَّاعَةُ مَوْعِدُهُمْ وَالسَّاعَةُ أَدْهَى وَأَمَرُّ[ )) .

    (صحيح البخاري)

    عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ عَامِرٍ أَنَّهُ قَالَ : ((دَعَتْنِي أُمِّي يَوْمًا وَرَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّه عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَاعِدٌ فِي بَيْتِنَا فَقَالَتْ هَا تَعَالَ أُعْطِيكَ فَقَالَ لَهَا رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّه عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَمَا أَرَدْتِ أَنْ تُعْطِيهِ قَالَتْ أُعْطِيهِ تَمْرًا فَقَالَ لَهَا رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّه عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أَمَا إِنَّكِ لَوْ لَمْ تُعْطِهِ شَيْئًا كُتِبَتْ عَلَيْكِ كِذْبَةٌ)) .

    (سنن أبي داوود)

  11. #56
    ~ [ نجم صاعد ] ~
    تاريخ التسجيل
    Feb 2012
    المشاركات
    45
    شكرررر لكم

  12. #57
    ~ [ نجم مشارك ] ~ الصورة الرمزية هلال فهد
    تاريخ التسجيل
    Jan 2006
    المشاركات
    112
    مشكوووووور والله يعطيك الف عافيه

  13. #58
    ~ [ عضو جديد ] ~
    تاريخ التسجيل
    Feb 2009
    المشاركات
    3
    بارك الله في جهودكم

  14. #59
    ~ [ عضو جديد ] ~
    تاريخ التسجيل
    Nov 2013
    المشاركات
    2
    اللهم بارك لنا في الصلاة

  15. #60
    ~ [ عضو جديد ] ~
    تاريخ التسجيل
    Nov 2013
    المشاركات
    2
    يا رب أجعل صلاتنا نور لنا

صفحة 4 من 6 الأولىالأولى ... 2 3 4 5 6 الأخيرةالأخيرة

معلومات الموضوع

الأعضاء الذين يشاهدون هذا الموضوع

الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)

المواضيع المتشابهه

  1. حكم التبسم والضحك والنحنحة في الصلاة .. وهل تُبطِل الصلاة .. دقائق ..!!
    بواسطة طاب الخاطر في المنتدى المنتدى الإسلامي
    مشاركات: 17
    آخر مشاركة: 07-04-2008, 09:13 PM
  2. سلسلة دروس الصلاة [ إجابات درس مُبطلات الصلاة 2 ]
    بواسطة جواهر عبدالله في المنتدى المنتدى الإسلامي
    مشاركات: 8
    آخر مشاركة: 24-12-2007, 12:28 AM
  3. سلسلة دروس الصلاة [ مُبطلات الصلاة 2 ]
    بواسطة جواهر عبدالله في المنتدى المنتدى الإسلامي
    مشاركات: 20
    آخر مشاركة: 20-12-2007, 12:34 PM
  4. سلسلة دروس الصلاة [ مُبطلات الصلاة 1 ]
    بواسطة جواهر عبدالله في المنتدى المنتدى الإسلامي
    مشاركات: 11
    آخر مشاركة: 20-06-2007, 01:49 PM
  5. قصة حقيقية تبين فضل الصلاة على النبي عليه الصلاة و السلام
    بواسطة *أهداب* في المنتدى المنتدى الإسلامي
    مشاركات: 0
    آخر مشاركة: 20-05-2007, 07:44 AM

الكلمات الدلالية لهذا الموضوع

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •