أهل - الحديث - حديث شريف - محمد - صلى الله عليه وسلم - قرأن كريم


السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله


ذكر البهوتي في الكشاف في صفة المُغَسِّل : " (ولو) كان الغاسل (جنبا وحائضا) لأن كلا منهما يصح منه الغسل لنفسه فكذا لغيره (من غير كراهة) هو ظاهر المنتهى وغيره "

وذكر قبلها في مسألة تغميض العينين : " ويكره من خائض وجنب وأن يقرباه "

وذكر نحو هذا في المنتهى والانصاف وغيرهم

فكيف يكون مجرد القرب فيه كراهة ، ويكون التغسيل الذي في المباشرة جائزًا بغير كراهة

أفتونا مأجورين