كم يشرفني أنضمامي لكوكبة من مبدعي القلم وأصحاب الرأي الصائب والحكمة السديدة ،
أنه لفخر لي وجودي معكم وكلي أمل أن أكون عند حسن ظنكم بي .... لاتخلو الدار من الاصحاب اللذين فتحوا الباب
لكل ضيف نوى القدوم اليهم ... وقد حطت رحالي هاهنا ... راغباً في الوجود بدار عزكم وجودكم ....
فهلـ القى الترحاب أم أنتظر على الباب <<>>
تحياتي لكمـ..