بثت محطة العربية اليوم صباحا لقاء مع الرسامة السورية مها فيصل وهي تقين بالولايات المتحدة الأمريكية ومها فيصل هذه قامت برسم عدد منالصور لنساء عاريات حزنا على العراق لحد هون ياسادة ياكرام نحن كويسين إلا أن المحطة المحترمة قالت أن مها فيصل تجردتمن ملابسها في الولايات المتحدة ونزلت الشارع ملطاء زي ما الله خلقها واللي مايشتري يتفرج ويلعن ام الإحتجاج الذي لايكون من هذا النوع, هي أنثى تجردت من الحياء , الغريب أن القناة بثت الخبر وكأن هذه المها حررت بغداد الرشيد, ليت أم أبي عبد الله الصغير حاضرة مشهد مها وهي باسطة لمن يتفرج ,ولوكانت حاضرة لو جأت رقبتها.
صحيح اللي اختشوماتوا