مَساء العَطر المُتَدلى مَن شَفاة قَلمى
الذَي عَاد مٍن جَديد ليُمارسَ تَقبَيل صَفحاتَكُم
ويَدفَعنى بــٍ قوة نَحوَ مُعانقة قُلوَبكم الطَاهَرة
فَذكرَاكم لا زَالتْ حَتى الحظة تُوجع ذَاكَرتى الهشة
فــَ بَهذا الصَرح العَريق أمضيتُ سنوات
سطرتُ بهٍم حكايا عَاشق
أفنى من حَياتة ربُع قَرن
شهَد مُعاناتي ومأساتي
وهَا أنا أعود مُجددَاً
لأمضى رُبع قَرن جَديد ...
بــــٍ حَقْ . مُشتَاق أنا حَد الإرتواء والإرتمَاء
للطَيران فَوق السطور . وفي اعماقكم ..
.
.
.
..
صــة
..
.
.
شكُراً بــٍ حَجم السماء ..للـٍ قُلوب الَتىْ شَجعَتنى مُجدَداً
للَكتابه ومُمارسه هواياتي بــٍ نَحت الكلمات
بــٍ سَكين الألم فَوق السَطور المُتجمده "
.
.
..
يَتبع بصمت