<div><div align="center"><font size="4"><font color="DarkSlateGray">اقوال خالده

*القوة الحقيقية لا توجد في الوثائق انها موجودة فيما يمكنك انجازه*
*ليست هذه هي النهاية ولا بداية النهاية ولكنها قد تكون نهاية البداية*
• الكثير من الناس يحلم بالنجاح وفي الواقع يتحقق النجاح عن طريق 1% من عملك و99% مما يسمونه فشلا*


تم بحمدالله وتوفيقه توقيع الهلال لعقد تدريبي مع المدرب الفرنسي كومباوري وقبل هذا التوقيع كانت معظم الجماهير
الهلاليه تعد الايام والليالي وتتلقف الاخبار والشائعات عن من سيكون مدرب الهلال القادم من اصحاب الملفات القوية
والاسماء الرنانه ليكون التوقيع اليوم ومع المدرب كومباري بشكل رسمي شكل للبعض بما يسمى الصدمة بينما البعض
الاخر اعتبر التوقيع مع هذا المدرب امر متوقع بسبب مغالاة بعض المدربين بشروطهم ورفض البعض فكره القدوم
للمنطقة لآسباب خاصة.

بالنسبة للفئة الاولى من الباحثين او المؤيدين للآسماء الكبيرة لم يعجبهم هذا الخبر واعتبروه نكسة وهذه الفئه
قد تكون محقه فالجيد يكون عمله جيداً وهو يكمل ما بدآه وقد يكونوا مخطئين لان الناجح بمكان ما ليس شرطاً
ان ينجح بمكان آخر فالبيئة والمجموعة قد لا تساعد وهذه الفئة تنقسم لقسمين قسم محب صميم للنادي ويبحث
عن الافضل وان لم يحصل فسيقول الجود من الموجود وسيبارك خطوة الادارة ويدعمها بآنتضار النتائج والقسم
الاخر سيستمر بصب جام غضبه على الادارة وهذا هدفه الاساسي التآثير السلبي وهم ما يسموا بالمندسين.


احداث العام الماضي تعيد نفسها بنفس الصورة

كتبت بالعام الماضي مقال مطالباً الادارة بالتريث وعدم الغاء عقد توماس دول واعطاءه فرصة لنهاية العام لاسباب
ذكرتها في المقال وما حدث هو ان الامير عبدالرحمن بن مساعد وفي مقابلته مع تركي العجمة اعترف بان اسواء
قرار اتخذه العام هو إقالة توماس دول ويذكر نفس الاسباب التي ذكرتها بمقالي وصدقوني ان سبب اتخاذ الامير
لقرار الاقالة كان سببه الجمهور وبالآخص هذه الفئه وقد نجحوا بمسعاهم وادخلوا الفريق بدوامة وبحمدلله خرجنا
بآقل الخسائر. رابط المقال السابق