السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
عندي درس مطااالعة فتحته وتفاجئت كله ابياااااااات
ابي شرح الابيااات ونبذه عن قائل النص الدرس على الرابط
7
7
7
http://www.es.gov.sa/lessons/pdf/reading10/7.pdf
مبادئ ومثل ..للنابغة الجعدي
تكفووون محتاجته ضروري
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
عندي درس مطااالعة فتحته وتفاجئت كله ابياااااااات
ابي شرح الابيااات ونبذه عن قائل النص الدرس على الرابط
7
7
7
http://www.es.gov.sa/lessons/pdf/reading10/7.pdf
مبادئ ومثل ..للنابغة الجعدي
تكفووون محتاجته ضروري
ويـــــــــــــــــــنكم محتاجته اليوم تكفوون
وينكم ...........................
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
هلا بكِ
عذرا كنت مشغولا
النابغة الجعدي
هو أبو ليلى حسان بن تعبد الله الجعدي العامري أحد القدماء المعمرين ولشعراء المخضرمين، ووصاف الخيل المشهورين.
قال الشعر في الجاهلية ثم أجبل دهراً، ثم نبغ في الشعر عند ظهور الإسلام وبعده: ولذلك سمي النابغة، وهو ممن فكر في الجاهلية، وأنكر الخمر وما تفعل العقل، وهجر الأزلام والأوثان، وذكر دين إبراهيم، وصام واستغفر، ووفد على رسول الله صلى الله عليه وسلم.
وعاش طويلاً في الإسلام، فأقام زمناً مهاجراً حتى أيام عثمان رضي الله عنه فأحس بضعف في نفسه، فاستأذن عثمان في الرجوع إلى البادية فأذن له، ثم كانت خلافة علي شهد معه وقائعه صفين، وظاهره بيده ولسانه، ونال من معاوية وبني أمية، ومكان بأصبهان سنة 58ه? عد أن عمّر مائة وثمانين سنة.
شعره: كان النابغة الجعدي شاعراً مطبوعاً في الجاهلية والإسلام، وهو أول من سبق إلى الكناية في الشعر عن اسم من يغني إلى غيرها وتبعه الناس بعد، قال:
أكنى بغير اسمها وقد علم للوكان ممن يصون الخيل فلا يلحق له في ذلك غبار، حتى ضرب به المثل قال الأصمعي: ثلاثة يصفون الخيل فلا يقاربهم أحد: طفيل الغنوي وأبو داود الإيادي، والنابغة الجعدي، وله في الفخر والهجا والمديح والرثاء شعر كثير ومن أشرفه قصيدته التي مدح بها الرسول الكريم وهي:
ه خفيات كلّ مكتتم
خليلي عوجا ساعةً وتهجّرا
ونوحا على ما أحدث الدهر أو ذرا
ولا تجزعا إن الحياة ذميمة
فخفَّات لروغعات الحوادث أوقرا
وإن جاء أمر لا تطيقان معه
فلا تجزعا مما قضى الله واصبرا
ألم تريا أن الملامة نفعها
قليل إذا ما الشيء ولّى وأدبر
تهيج البكاء والندامة ثم لا
تغير شيئاً غير ما كان قدرا
أتيت رسول الله إذا جاء بالهدى
ويتلو كتاباً كالمجرة نيرا
أقيم على التقوى وأرضي بفعلها
وكنت من النار المخوفة.. أحذرا
خلِيليَّ عُوْجا ساعةً وتهَجَرا ** ونُوحَا على ما أحدْثَ الدهر أو ذرا
(خليليّ) حذف ياء النداء ؛ لإحساسه بقربهما من قلبه . وفي نداء الصديقين ، وطلب البكاء منهما يتأسى بامرئ القيس ، (قفا نبك من ذكرى حبيب ومنزل) . وربما يكون تجريداً يقصد به نفسه . كثرة استعمال فعل الأمر في البيت : (عوجا – تهجرا – نوحا – ذرا) دليل على قوة العاطفة وهي عاطفة الحزن . وفي الوقوف والبكاء نهج جاهلي لم يخرج عنه الشاعر المخضرم . (أحدث) حذف المفعول به ، وهو الشئ المحُدَث ؛ للإيجاز والتركيز على الفعل من الفاعل (الدهر) . (ذرا) كذلك حذف المفعول به ، وهو النوح ؛ للإيجاز . الأمر بالنواح ، أو تركه اضطراب نفسي واضح ؛ ناتج من شدة الحزن
وهي قصيدة للشاعر : النابغة الجعدى
شاعر مخضرم عاش العصريين
وعدد أبيات هذه القصيدة هو ( 85 ) بيتاً
وأستخدم فيها الشاعر البحر الطويل
والعرض من القصيدة المدح ولكن كما هو حال الشعراء الجاهليين يبدأ القصيدة بأبيات رثاء إما لحاله أو للأطلال
ولقد تعددت الروايات في سبب هذه القصيدة
منقول
أنتقل الى رحمة الله والدي في يوم الجمعة الموافق 2-1-1434هـ
يارب ترحمه رحمة واسعة - لن أنساك ياأبي -
جــــــــزاك الله خير,,,
مشكور اخوي يعطيك الف عافيه
يحرسج ربي لنا ياكويتنا شامخه تبقين دايم يارضنا مايهزج ريح يارض الأمان فدوة لج عمرنا وأرواحنا
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)