تحالـف ( اكرهك يا .... )


حسام القحطاني - صحيفة سعودي قوول



مع استمرار الصداره الأهلاويه وتربعه في القمه .. وتواصل ابداع الأهلي ..
واستمراره في تقديم الدروس ( للصغير ) قبل الكبير ..
يستمر ( المتحالفون ) في التشكيك والإسقاط على ( أهلي ) أيقنت أنه بالنسبه لهم كابوس طارد للنوم ( جالب للحزن ) ..




بينما كنت اشاهد برنامج من نوع محايد ..
شاهدت ( نفر ) منهم بعد ( شطحة ) خاله .. يظهر على مشارف خط السته محاولاً استعراض قدراته الهجوميه
ليواجه دفاع قوي ( قطع عنه الشبكة كـ مهاجم ناديه ) , هذا الدفاع جعله يبحث عن مخرج الأقرب هو ( تمثيل لم يجيده ) ..




بدأ بعدها بالصراخ على حكم لم يعطه بالاً طبق بعدها ذلك الفتى المثل الشعبي ( الولد من خاله ) وارسل كلمه هزت المشاعر وزلزلت اركان ( جماهير الملكي )
على طريقة ( أنا اكرهك بعد ما فهمتك ) استفادها من جمهور جار يُعتبر له الملاذ في ظل النقص الحاد في موارد ناديه ( الجماهيريه ) !




كل هذه الأحداث كانت في دقائق تعلم خلالها ذلك الفتى درس عنوانه ( معنى اللباقه ) من ( عمالقه ) كانوا في الموعد .. وثائقهم كُتب عليها يُعين بدون ( واسطه ) !
واستمراراً للتحالف ظهر أحد عناصرهم ليعلق على حديث رئيس مركز اعلامي ( لم يذكر أسماء ) !
تاركاً حديث ( عنصر تحالف أخر ) دون تعليق .. ليكشف الأمور للجميع ..
ويفضح تحالفهم دون أن يعلم بنبرة ( تعصب ) ونظرة ( حاقد ) !
صدارة الأهلي رمت بهم في وحل ( حقد وكراهيه ) , واندثرت معها مثاليه صنعوها على مدار سنوات ..
كنت أرددها دائماً ( سيأتي يوم تسقط فيه الأقنعه ) .. وها نحن الآن نشاهد اقنعه على قارعة طريق ( اعلامي ) !






مرتده /
* يُحكى أن هنالك مجموعة ( كهول ) يقطنون جزيره معالمها زرقاء .. يحاولون الانتقاص من قامه وهامه ( خالده ) بهدف زعزعة كيان ..
ولكنهم لا يعلمون أن المشجع حينما يشاهد ما يُخرفون يُرفق مع الضحكه كلمات بدايتها ( الان فهمتكم ) ثم يعود لحياته الطبيعيه بعد أن شاهد ( دلاختهم ) !






قفله /
* المايكات ( للمنتخب فقط ) .. اتمنى الا يكون قرار من الإتحاد الاسيوي .
















لكم احترآآمي : عبدالله عايـد