إلى من اشتاق إلى جنة الخلد والنعيم المقيم وهو في شوقه ندم على ما فاته من مواسم الخير وأيام الرحمات، ها قد هبت أفضل الأيام وأطيب الساعات.
أيام وساعات ولحظات تنتظرها القلوب المؤمنة لتستقي منها نفحات الخير وتكتنز منها كنوز الحسنات فيا راغبون في النعيم.
لا يفوتنكم رمضان هذا..
فعلّه لا يدرككم رمضان آخر
فهل من مشمر للجنة؟